الامام الحسن علیه السلام
أيُّها النّاسُ، إنّهُ مَن نَصَحَ للّهِ و أَخَذَ قَولَهُ دَليلاً هُدِيَ لِلّتي هِيَ أقوَمُ، و وَفَّقَهُ اللّهُ لِلرَّشادِ، و سَدَّدَهُ لِلحُسنى؛ فإنَّ جارَ اللّهِ آمِنٌ مَحفوظٌ.
بحار الأنوار : ج۷۸، ص۱۰۴، ح۳
ولمزيد الاطّلاع راجع : بحار الأنوار : 62 / 62 - 356 «أبواب الطبّ ومعالجة الأمراض» . كنز العمّال : 10 / 3 - 110 «كتاب الطبّ» . كنز العمّال : 10 / 32 «التطبّب بغير علم» .
انظر : عنوان 168 «الدواء»، 289 «الصحّة»، العلم : باب 2860، 2866 .