رسول الله صلی الله علیه و آله
اللَّهُمَّ وَالِ مَن والى خُلَفائي وأَئِمَّةَ اُمَّتي بَعدي، وعادِ مَن عاداهُم، وَانصُر مَن نَصَرَهُم وَاخذُل مَن خَذَلَهُم ولا تُخلِ الأَرضَ مِن قائِمٍ مِنهُم بِحُجَّتِكَ، ظاهِرا أو خافِيا مَغمورا، لِئَلاّ يَبطُلَ دينُكَ وحُجَّتُكَ وبُرهانُكَ وبَيِّناتُكَ.
كمال الدين: ص 262 ح 8
ولمزيد الاطّلاع راجع : بحار الأنوار : 104 / 136، باب 1 «الطلاق» . بحار الأنوار : 104 / 1 باب 25 «ما تحرم بسبب الطلاق» . وسائل الشيعة : 15 / 266، كنز العمّال : 9 / 639 «كتاب الطلاق» .
انظر : عنوان 208 «الزواج» .