الإمام الصادق علیه السلام
مَن زارَهُ (الحُسَينِ عليه السلام) كانَ اللّهُ لَهُ مِن وَراءِ حَوائِجِهِ، وكُفِيَ ما أهَمَّهُ مِن أمرِ دُنياهُ، وإنَّهُ يَجلِبُ الرِّزقَ عَلَى العَبدِ، ويُخلِفُ عَلَيهِ ما يُنفِقُ، ويُغفَرُ لَهُ ذُنوبُ خَمسينَ سَنَةً، ويَرجِعُ إلى أهلِهِ وما عَلَيهِ وِزرٌ ولا خَطيئَةٌ إلّا وقَد مُحِيَت مِن صَحيفَتِهِ...
تهذيب الأحكام : ج 6 ص 45 ح 96
ولمزيد الاطّلاع راجع : بحار الأنوار : 73 / 168 باب 129 «الطمع والتذلّل لأهل الدنيا» . كنز العمّال : 3 / 495، 817 «الطمع» .
انظر : عنوان 106 «الحرص»، الإيمان : باب 284، 291. الدنيا : باب 1231 .