الظَّنُ‏ - الصفحه 9

أحسَنَ الناسِ ظَنّاً بِاللَّهِ أشَدُّهُم خَوفاً للَّهِ‏ِ .۱

۱۱۷۳۴.عنه عليه السلام- فِيما يُشِيرُ فيهِ إلى‏ ظُلمِ بَنِي اُمَيَّةَ -: حتّى‏ يكونَ أعظَمُكُم فيها عَناءً (غِنا - غَناءً) أحسَنَكُم بِاللَّهِ ظَنّاً، فإن أتاكُمُ اللَّهُ بعافِيَةٍ فَاقبَلُوا، وإنِ ابتُلِيتُم فَاصبِرُوا، فإنَّ العاقِبَةَ لِلمُتَّقِينَ .۲

۱۱۷۳۵.الإمامُ الصّادقُ عليه السلام : حُسنُ الظَّنِّ بِاللَّهِ أن لا تَرجُوَ إلّا اللَّهَ، ولا تَخافَ إلّا ذَنبَكَ .۳

2446 - النَّوادِرُ

۱۱۷۳۶.الإمامُ عليٌّ عليه السلام : مَن ظَنَّ بكَ خَيراً فَصَدِّقْ ظَنَّهُ .۴

۱۱۷۳۷.عنه عليه السلام : ظَنُّ الإنسانِ مِيزانُ عَقلِهِ، وفِعلُهُ أصدَقُ شاهِدٍ على‏ أصلِهِ .۵

۱۱۷۳۸.عنه عليه السلام : ظَنُّ الرَّجُلِ على‏ قَدرِ عَقلِهِ .۶

۱۱۷۳۹.عنه عليه السلام : مَن حَسُنَت بهِ الظُّنونُ رَمَقَتهُ الرِّجالُ بِالعُيونِ .۷

۱۱۷۴۰.عنه عليه السلام- في تفسيرِ الظُّنونِ الواقِعَةِ في القُرآنِ -: الظَّنُّ ظَنّانِ : ظَنُّ شَكٍّ وظَنُّ يَقينٍ، فما كانَ مِن أمرِ مَعادٍ مِن الظَّنِّ فهُو ظَنُّ يَقينٍ، وما كانَ مِن أمرِ الدُّنيا فهُو ظَنُّ شَكٍّ .۸

۱۱۷۴۱.عنه عليه السلام- في وصيَّتِهِ لابنِهِ الحَسنِ عليه السلام -: لا يَعدَمُكَ مِن شَفيقٍ سُوءُ الظَّنِّ .۹

1.نهج البلاغة : الكتاب ۲۷ .

2.نهج البلاغة : الخطبة ۹۸ .

3.الكافي : ۲/۷۲/۴ .

4.بحار الأنوار : ۷۴/۴۱۷/۳۹ .

5.غرر الحكم : ۶۰۳۹.

6.غرر الحكم : ۶۰۳۸.

7.بحار الأنوار : ۷۷/۴۱۹/۴۰ .

8.التوحيد : ۲۶۷ .

9.بحار الأنوار : ۷۷/۲۱۱/۱ .

الصفحه من 10