أحسَنَ الناسِ ظَنّاً بِاللَّهِ أشَدُّهُم خَوفاً للَّهِِ .۱
۱۱۷۳۴.عنه عليه السلام- فِيما يُشِيرُ فيهِ إلى ظُلمِ بَنِي اُمَيَّةَ -: حتّى يكونَ أعظَمُكُم فيها عَناءً (غِنا - غَناءً) أحسَنَكُم بِاللَّهِ ظَنّاً، فإن أتاكُمُ اللَّهُ بعافِيَةٍ فَاقبَلُوا، وإنِ ابتُلِيتُم فَاصبِرُوا، فإنَّ العاقِبَةَ لِلمُتَّقِينَ .۲
۱۱۷۳۵.الإمامُ الصّادقُ عليه السلام : حُسنُ الظَّنِّ بِاللَّهِ أن لا تَرجُوَ إلّا اللَّهَ، ولا تَخافَ إلّا ذَنبَكَ .۳
2446 - النَّوادِرُ
۱۱۷۳۶.الإمامُ عليٌّ عليه السلام : مَن ظَنَّ بكَ خَيراً فَصَدِّقْ ظَنَّهُ .۴
۱۱۷۳۷.عنه عليه السلام : ظَنُّ الإنسانِ مِيزانُ عَقلِهِ، وفِعلُهُ أصدَقُ شاهِدٍ على أصلِهِ .۵
۱۱۷۳۸.عنه عليه السلام : ظَنُّ الرَّجُلِ على قَدرِ عَقلِهِ .۶
۱۱۷۳۹.عنه عليه السلام : مَن حَسُنَت بهِ الظُّنونُ رَمَقَتهُ الرِّجالُ بِالعُيونِ .۷
۱۱۷۴۰.عنه عليه السلام- في تفسيرِ الظُّنونِ الواقِعَةِ في القُرآنِ -: الظَّنُّ ظَنّانِ : ظَنُّ شَكٍّ وظَنُّ يَقينٍ، فما كانَ مِن أمرِ مَعادٍ مِن الظَّنِّ فهُو ظَنُّ يَقينٍ، وما كانَ مِن أمرِ الدُّنيا فهُو ظَنُّ شَكٍّ .۸
۱۱۷۴۱.عنه عليه السلام- في وصيَّتِهِ لابنِهِ الحَسنِ عليه السلام -: لا يَعدَمُكَ مِن شَفيقٍ سُوءُ الظَّنِّ .۹
1.نهج البلاغة : الكتاب ۲۷ .
2.نهج البلاغة : الخطبة ۹۸ .
3.الكافي : ۲/۷۲/۴ .
4.بحار الأنوار : ۷۴/۴۱۷/۳۹ .
5.غرر الحكم : ۶۰۳۹.
6.غرر الحكم : ۶۰۳۸.
7.بحار الأنوار : ۷۷/۴۱۹/۴۰ .
8.التوحيد : ۲۶۷ .
9.بحار الأنوار : ۷۷/۲۱۱/۱ .