الامام الحسن علیه السلام
أيُّها النّاسُ، إنّهُ مَن نَصَحَ للّهِ و أَخَذَ قَولَهُ دَليلاً هُدِيَ لِلّتي هِيَ أقوَمُ، و وَفَّقَهُ اللّهُ لِلرَّشادِ، و سَدَّدَهُ لِلحُسنى؛ فإنَّ جارَ اللّهِ آمِنٌ مَحفوظٌ.
بحار الأنوار : ج۷۸، ص۱۰۴، ح۳
ولمزيد الاطّلاع راجع : وسائل الشيعة : 8 / 553 باب 125 «استحباب قبول العذر» . كنز العمّال : 3 / 378 «قبول المعذرة» .
انظر : الفقر : باب 3184 .