الإمام الصادق علیه السلام
الجُمُعَةُ لِلتَّنَظُّفِ وَالتَّطَيُّبِ، وهُوَ عيدُ المُسلِمينَ، وهُوَ أفضَلُ مِنَ الفِطرِ وَالأَضحى، ويَومُ الغَديرِ أفضَلُ الأَعيادِ، وهُوَ الثّامِن عَشَرَ مِن ذِي الحِجَّةِ، وكانَ يَومَ الجُمُعَةِ، ويَخرُجُ قائِمُنا أهلَ البَيتِ يَومَ الجُمُعَةِ، ویَقومُ القِيامَةُ يَومَ الجُمُعَةِ، وما مِن عَمَلٍ يَومَ الجُمُعَةِ أفضَلُ مِن الصَّلاةِ عَلىٰ مُحَمَّدٍ صلی الله علیه و آله وآلِهِ.
الخصال: ص394 ح101
ولمزيد الاطّلاع راجع : بحار الأنوار : 61 / 245 باب 46 «قوَى النفس ومشاعرها من الحواسّ الظاهرة والباطنة» .
انظر : العُجب : باب 2486 .