۱۲۸۴۷.الإمامُ عليٌّ عليه السلام : إنَّ الأمرَ بِالمَعروفِ والنَّهيَ عَنِ المُنكَرِ ، لَخُلُقان مِن خُلُقِ اللَّهِ سُبحانَهُ ، وإنَّهُما لا يُقَرِّبانِ مِن أجَلٍ ولا يَنقُصانِ مِن رِزقٍ .۱
۱۲۸۴۸.عنه عليه السلام : اعلَموا أنَّ الأمرَ بِالمَعروفِ والنَّهيَ عَنِالمُنكَرِلَم يُقَرِّبا أجَلاً ، ولَم يَقطَعارِزقاً .۲
۱۲۸۴۹.الإمامُ الصّادقُ عليه السلام : إنَّ الأمرَ بِالمَعروفِ والنَّهيَ عَنِ المُنكَرِ لَم يُقَرِّبا أجَلاً ، ولَم يُباعِدا رِزقاً .۳
2648 - خَطَرُ تَركِ الأمرِ بِالمَعروفِ وَالنَّهيِ عَنِ المُنكَرِ
۱۲۸۵۰.رسولُ اللَّهِ صلى اللَّه عليه وآله : إذا لَم يأمُروا بِمَعروفٍ ولَم يَنهَوا عَن مُنكَرٍ ولَم يَتَّبِعوا الأخيارَ مِن أهلِ بَيتي ، سَلَّطَ اللَّهُ عَلَيهِم شِرارَهُم ، فيَدعوا عِندَ ذلكَ خِيارُهُم فلا يُستَجابُ لَهُم .۴
۱۲۸۵۱.عنه صلى اللَّه عليه وآله : إذا عَظَّمَت اُمَّتيَ الدّنيا نُزِعَت مِنها هَيبَةُ الإسلام ، وإذا تَرَكَتِ الأمرَ بِالمَعروفِ والنَّهيَ عَنِ المُنكَرِ حُرِمَت بَرَكَةَ الوَحيِ .۵
۱۲۸۵۲.عنه صلى اللَّه عليه وآله: لَتَأمُرُنَّ بِالمَعروفِ ولَتَنهَوُنَّ عَنِ المُنكَرِ أو لَيَلحِيَنَّكُمُ۶ اللَّهُ كما لَحَيْتُ عَصايَ هذِه - لِعودٍ في يَدِهِ - .۷
۱۲۸۵۳.عنه صلى اللَّه عليه وآله: إذا تَرَكَت اُمَّتيَ الأمرَ بِالمَعروفِ والنَّهيَ عَنِ المُنكَرِ فَلْيُؤذَنْ بِوِقاعٍ مِنَ اللَّهِ جلَّ اسمُهُ .۸
۱۲۸۵۴.عنه صلى اللَّه عليه وآله : لَتَأمُرُنَّ بِالمَعروفِ ولَتَنهُنَّ عَنِ المُنكَرِ ، أو لَيَعُمَّنَّكُم عَذابُ اللَّهِ .۹
۱۲۸۵۵.عنه صلى اللَّه عليه وآله : إنَّ النّاسَ إذا رأوُا الظّالِمَ فلَم يأخُذوا عَلى يَدَيهِ ، أوشَكَ أن يَعُمَّهُمُ اللَّهُ بِعِقابٍ مِنهُ .۱۰
1.نهج البلاغة : الخطبة ۱۵۶ .
2.الكافي : ۵/۵۷/۶ .
3.بحار الأنوار : ۱۰۰/۷۳/۱۰ .
4.الأمالي للصدوق : ۳۸۵/۴۹۳ .
5.كنز العمّال : ۶۰۷۰ .
6.في هذا الكلام موضعاستعارة وهو قوله عليهالصلاة والسلام: ليلحينّكماللَّه ، والمراد ليتنقّصنّكم اللَّه فيالنفوس والأموال وليصيبنّكم بالمصائب العظام ، فتكونون كالأغصان التي جُرِّدت من أوراقها وعُرِّيت من ألحِيَتِها وألياطها ، فصارت قُضباناً مجرّدة وعيداناً مفردة . (المجازات النبويّة: ۳۵۳/۲۷۱).
7.المجازات النبويّة : ۳۵۳/۲۷۱ .
8.بحار الأنوار : ۱۰۰/۷۸/۳۳ .
9.وسائل الشيعة : ۱۱/۴۰۷/۱۲ .
10.كنز العمّال : ۵۵۷۵ ، أقول : في معناه أحاديث كثيرة، راجع : كنز العمّال : ۳/۶۶ إلى آخر الباب .