۱۲۹۸۴.عنه عليه السلام- في صِفَةِ النَّبِيِّ صلى اللَّه عليه وآله -: ثُمّ أنزَلَ عَلَيهِ الكِتابَ نوراً لا تُطفَأُ مَصابيحُهُ ... وتِبياناً لاتُهدَمُ (لاتَنهَدِمُ) أركانُهُ، وشِفاءً لاتُخشى أسقامُهُ، وعِزّاً لا تُهزَمُ أنصارُهُ ، وحَقّاً لا تُخذَلُ أعوانُهُ ... جَعَلَهُ اللَّهُ رِيّاً لِعَطَشِ العُلَماءِ ، ورَبيعاً لِقُلوبِ الفُقَهاءِ... ومَعقِلاً مَنيعاً ذُروَتُهُ، وعِزّاً لِمَن تَوَلّاهُ .۱
۱۲۹۸۵.عنه عليه السلام : والعَرَبُ اليَومَ وإن كانوا قَليلاً ، فهُم كَثيرونَ بِالإسلامِ ، عَزيزونَ بِالاجتِماعِ .۲
۱۲۹۸۶.الإمامُ الباقرُ عليه السلام : اليَأسُ مِمّا في أيدي النّاسِ عِزُّ للمُؤمِنِ في دِينِهِ، أوَما سَمِعتَ قَولَ حاتِمٍ:
إذا ما عَزَمتَ اليَأسَ ألْفَيتَهُ الغِنىإذا عَرَفَتْهُ النَّفسُ، والطَّمَعُ الفَقرُ۳
۱۲۹۸۷.عنه عليه السلام : الغَناءُ والعِزُّ يَجولانِ في قَلبِ المُؤمِنِ ، فإذا وَصَلا إلى مَكانٍ فيهِ التَّوَكُّلُ أوطَناهُ .۴
۱۲۹۸۸.عنه عليه السلام : مَن صَبَرَ عَلى مُصيبَةٍ زادَهُ اللَّهُ عَزَّوجلَّ عِزّاً عَلى عِزِّه ، وأدخَلَهُ جَنَّتَهُ مَعَ مُحَمَّدٍ وأهلِ بَيتِهِ صلى اللَّه عليه وآله .۵
۱۲۹۸۹.عنه عليه السلام : ثَلاثٌ لا يَزيدُ اللَّهُ بِهِنَّ المَرءَ المُسلِمَ إلّا عِزّاً : الصَّفحُ عَمَّن ظَلَمَهُ ، وإعطاءُ مَن حَرَمَهُ ، والصِّلَةُ لِمَن قَطَعَهُ .۶
۱۲۹۹۰.الإمامُ الصّادقُ عليه السلام : ثَلاثَةٌ اُقسِمُ بِاللَّهِ أ نَّها الحَقُّ : ما نَقَصَ مالٌ مِن صَدَقَةٍ ولا زَكاةٍ ، ولا ظُلِمَ أحَدٌ بِظُلامَةٍ فقَدَرَ أن يُكافِيَ بِها فكَظَمَها إلّا أبدَلَهُ اللَّهُ مَكانَها عِزّاً ، ولا فَتَحَ عَبدٌ عَلى نَفسِهِ بابَ مَسألَةٍ إلّا فُتِحَ عَلَيهِ بابُ فَقرٍ .۷
۱۲۹۹۱.عنه عليه السلام : مَن أرادَ عِزّاً بِلا عَشيرَةٍ ، وغِنىً بِلا مالٍ ، وهَيبَةً بِلا سُلطانٍ ، فَلْيُنقَلْ مِن ذُلِّ مَعصِيَةِ اللَّهِ إلى عِزِّ طاعَتِهِ .۸
۱۲۹۹۲.عنه عليه السلام : مَن أخرَجَهُ اللَّهُ مِن ذُلِّ المَعاصي إلى عِزِّ التَّقوى ، أغناهُ اللَّهُ بِلا مالٍ ، وأعَزَّهُ بِلا عَشيرَةٍ ، وآ نَسَهُ بِلا بَشَرٍ .۹
۱۲۹۹۳.عنه عليه السلام: لا يَزالُ العِزُّ قَلِقاً حتّى يَأتِيَ داراً
1.نهج البلاغة : الخطبة ۱۹۸ .
2.نهج البلاغة : الخطبة ۱۴۶ .
3.الكافي : ۲/۱۴۹/۶ .
4.كشف الغمّة : ۲/۳۵۹ .
5.بحار الأنوار : ۸۲/۱۲۸/۳ .
6.الكافي : ۲/۱۰۹/۱۰ .
7.بحار الأنوار : ۷۸/۲۰۹/۷۹ .
8.الخصال : ۱۶۹/۲۲۲ .
9.بحار الأنوار : ۷۸/۲۷۰/۱۱۰ .