الاستِعاذة - الصفحه 4

وَعثاءِ السَّفَرِ ، وكآبَةِ المُنقَلَبِ ، وسُوءِ المَنظَرِ في‏الأهلِ والمالِ والوَلَدِ .۱

۱۴۷۴۲.عنه عليه السلام : اَللَّهُمَّ إنّي أعوذُ بِكَ أن أفتَقِرَ في غِناكَ ، أو أضِلَّ في هُداكَ ، أو اُضامَ في سُلطانِكَ ، أو اُضطَهَدَ والأمرُ لَكَ .۲

۱۴۷۴۳.عنه عليه السلام : اَللَّهُمَّ إنّي أعوذُ بِكَ مِن أن تُحَسِّنَ في لامِعَةِ العُيونِ عَلانِيَتي، وتُقَبِّحَ فيما اُبطِنَ لَكَ سَريرَتي .۳

۱۴۷۴۴.الإمامُ الصّادقُ عليه السلام : تَعَوَّذوا بِاللَّهِ مِن غَلَبَةِ الدَّين ، وغَلَبَةِ الرِّجالِ ، وبَوارِ الأيِّمِ‏۴ .۵

۱۴۷۴۵.الإمامُ الكاظمُ عليه السلام- في كِتابهِ إلى‏ مُحمّدِ بنِ إبراهيمَ لَمّا كَتَبَ إلَيهِ : إن رَأيتَ يا سَيِّدي أن تُعَلِّمَني دُعاءً أدعو بِهِ في دُبرِ صَلَواتي يَجمَعُ اللَّهُ لي بِهِ خَيرَ الدّنيا والآخِرَةِ -:أعوذُ بِوَجهِكَ الكَريمِ ، وعِزَّتِكَ الّتي لاتُرامُ ، وقُدرَتِكَ الَّتي لايَمتَنِعُ مِنها شَي‏ءٌ ، مِن شَرِّ الدّنيا والآخِرَةِ ، ومِن شَرِّ الأوجاعِ كُلِّها .۶

1.نهج البلاغة : الخطبة ۴۶ .

2.نهج البلاغة : الخطبة ۲۱۵ .

3.نهج البلاغة : الحكمة ۲۷۶.

4.الكافي : ۵/۹۲/۱ .

5.الأيّم في الأصل : التي لا زوج لها بِكراً كانت أو ثيّباً، مطلّقة كانت أو متوفّى عنها (النهاية : ۱/۸۵) .

6.الكافي : ۳/۳۴۶/۲۸ .

الصفحه من 6