اللَّهُ أسرارَهُ .۱
۱۴۸۱۹.عنه عليه السلام : مَن تَتَبَّعَ عَوراتِ النّاسِ كَشَفَ اللَّهُ عَورَتَهُ .۲
۱۴۸۲۰.عنه عليه السلام : إيّاكَ ومُعاشَرَةَ مُتَتَبِّعي عُيوبِ النّاسِ ؛ فإنَّهُ لَم يَسلَمْ مُصاحِبُهُم مِنهُم .۳
۱۴۸۲۱.عنه عليه السلام- مِن كِتابِهِ لِلأشتَرِ لَمّا وَلّاهُ مِصرَ -: وَلْيَكُنْ أبعَدَ رَعِيَّتِكَ مِنكَ ، وأشنَأهُم عِندَكَ ، أطلَبُهُم لِمَعايِبِ النّاسِ ؛ فإنَّ فِي النّاسِ عُيوباً ، الوالي أحَقُّ مَن سَتَرَها، فلا تَكشِفَنَّ عَمّاغابَ عَنكَ مِنها ، فإنَّما عَلَيكَ تَطهيرُ ما ظَهَرَ لَكَ، وَاللَّهُ يَحكُمُ عَلىما غابَعَنكَ، فَاستُرِ العَورَةَ مااستَطَعتَ يَستُرِ اللَّهُ مِنكَ ما تُحِبُّ سَترَهُ مِن رَعِيَّتِكَ .۴
2973 - النَّهيُ عَن حِفظِ عُيوبِ الآخَرينَ
۱۴۸۲۲.الإمامُ عليٌّ عليه السلام : حَسبُ المَرءِ ... مِن سَلامَتِهِ قِلَّةُ حِفظِه لِعُيوبِ غَيرِهِ .۵
۱۴۸۲۳.الإمامُ الصّادقُ عليه السلام : أبعَدُ ما يَكونُ العَبدُ مِنَ اللَّهِ أن يَكونَ الرَّجُلُ يُواخي الرَّجُلَ وهُوَ يَحفَظُ (عَلَيهِ) زَلّاتِهِ لِيُعَيِّرَهُ بِها يَوماً ما .۶
۱۴۸۲۴.عنه عليه السلام- وقَد سُئلَ عَمّا يَقولُهُ النّاسُ : عَورَةُ المُؤمِنَ عَلَى المُؤمِنِ حَرامٌ -:لَيسَ حَيثُ تَذهَبُ ، إنَّما عَورَةُ المُؤمِنِ أن يَراهُ يَتَكَلَّمُ بِكَلامٍ يُعابُ عَلَيهِ ، فيَحفَظَهُ عَلَيهِ لِيُعَيِّرَهُ بِهِ يَوماً إذا غَضِبَ.۷
(انظر) الإيمان : باب 290 .
التعيير: باب 2978 .
2974 - التَّحذيرُ مِنَ الفَرَحِ بِسَقَطاتِ الآخَرينَ
۱۴۸۲۵.الإمامُ عليٌّ عليه السلام : لا تَفرَحَنَّ بِسَقْطَةِ غَيرِكَ ؛ فإنَّكَ لا تَدري ما يُحدِثُ بِكَ الزَّمانُ .۸
۱۴۸۲۶.عنه عليه السلام : لا تَبتَهِجَنَّ بِخَطاءِ غَيرِكَ ؛ فإنَّكَ لَن تَملِكَ الإصابَةَ أبَداً .۹
2975 - غِطاءُ العُيوبِ
۱۴۸۲۷.رسولُ اللَّهِ صلى اللَّه عليه وآله : العِلمُ والمالُ يَستُرانِ كُلَّ
1.غرر الحكم : ۸۷۹۹ .
2.غرر الحكم : ۸۷۹۶ .
3.غرر الحكم : ۲۶۴۹.
4.نهج البلاغة : الكتاب ۵۳ .
5.كشف الغمّة: ۳/۱۳۷، ۱۳۸.
6.الكافي : ۲/۳۵۵/۷ .
7.بحار الأنوار : ۷۵/۲۱۴/۸ .
8.غرر الحكم : ۱۰۲۹۰ .
9.غرر الحكم : ۱۰۲۹۴ .