الغِنى‏ - الصفحه 8

والرَّجُلُ يَحلِفُ أ نّهُ لا يَفعَلُ ، فقالَ لَهُ : مَن مَعهُ سِلعَةٌ يُعطى‏ بها هذا المالَ لايَبِيعُها ، هُو فَقيرٌ ؟ !۱

ح - القناعة

۱۵۴۴۹.بحار الأنوار : أوحَى اللَّهُ تعالى‏ إلى‏ داوود عليه السلام : وَضَعتُ الغِنى‏ فِي القَناعَةِ وهُم يَطلُبُونَهُ في كَثرَةِ المالِ فلا يَجِدُونَهُ .۲

۱۵۴۵۰.الإمامُ عليٌّ عليه السلام: لا كَنزَ أغنى‏ مِن القَناعَةِ .۳

۱۵۴۵۱.عنه عليه السلام : الغَنيُّ مَنِ استَغنى‏ بالقَناعَةِ .۴

۱۵۴۵۲.عنه عليه السلام : الغَنِيُّ مَن آثَرَ القَناعَةَ .۵

۱۵۴۵۳.عنه عليه السلام- في صفةِ الأنبياءِ -: ... ولكنَّ اللَّهَ سبحانَهُ جَعَلَ رُسُلَهُ اُولِي قُوَّةٍ في عَزائمِهِم ، وضَعَفةً فيما تَرَى الأعيُنُ مِن حالاتِهِم ، مَع قَناعَةٍ تَملأُ القُلوبَ والعُيونَ غِنىً .۶

۱۵۴۵۴.رسولُ اللَّهِ صلى اللَّه عليه وآله- وقد سَألَهُ رَجُلٌ : اُحِبُّ أن أكُونَ أغنَى الناسِ -:كُن قَنِعاً تَكُن أغنَى الناسِ .۷

۱۵۴۵۵.الإمامُ الباقرُ (أ) و الإمامُ الصّادقُ عليهما السلام: مَن قَنِعَ بما رَزَقَهُ اللَّهُ فهُو مِن أغنَى الناسِ .۸

۱۵۴۵۶.الإمامُ الصّادقُ عليه السلام : مَن رُزِقَ ثلاثاً نالَ ثلاثاً وهُو الغِنَى الأكبَرُ : القَناعَةُ بما اُعطِيَ ، واليَأسُ مِمّا في أيدِي الناسِ ، وتَركُ الفُضولِ .۹

ط - الاستغناء عن الناس‏

۱۵۴۵۷.رسولُ اللَّهِ صلى اللَّه عليه وآله : اِستَغنُوا عنِ الناسِ ولو بشَوصِ‏۱۰ السِّواكِ .۱۱

۱۵۴۵۸.الإمامُ عليٌّ عليه السلام : مَنِ استَغنى‏ عنِ الناسِ أغناهُ اللَّهُ سبحانَهُ .۱۲

۱۵۴۵۹.عنه عليه السلام : خَيرُ الغِنى‏ تَركُ السُّؤالِ .۱۳

۱۵۴۶۰.عنه عليه السلام : اِحتَجْ إلى‏ مَن شِئتَ تَكُن أسيرَهُ ، واستَغنِ عَمَّن شِئتَ تَكُن نَظيرَهُ .۱۴

1.الأمالي للطوسي : ۲۹۸/۵۸۴ .

2.بحار الأنوار : ۷۸/۴۵۳/۲۱ .

3.نهج البلاغة : الحكمة ۳۷۱ .

4.غرر الحكم : ۱۲۷۲ .

5.غرر الحكم : ۱۲۹۴ .

6.نهج البلاغة :الخطبة ۱۹۲ .

7.كنز العمّال : ۴۴۱۵۴ .

8.الكافي : ۲/۱۳۹/۹ .

9.تحف العقول : ۳۱۸ .

10.بِشَوصِ السِّواك : بغُسالته، وقيل: بما يتفتّتُ منه عند التسوّك. (النهاية: ۲/۵۰۹).

11.كنز العمّال : ۷۱۵۶ .

12.غرر الحكم : ۸۶۴۵ .

13.إرشاد المفيد : ۱/۳۰۴ .

14.بحار الأنوار : ۷۵/۱۰۷/۹ .

الصفحه من 12