۱۵۵۸۷.عنه عليه السلام : إيّاكَ أن تَجعَلَ مَركَبَكَ لِسانَكَ في غِيبَةِ إخوانِكَ ، أو تَقولَ ما يَصيرُ علَيكَ حُجّةً ، وفي الإساءَةِ إلَيكَ عِلّةً .۱
۱۵۵۸۸.عنه عليه السلام : إيّاكَ والغِيبةَ ؛ فإنّها تُمَقِّتُكَ إلَى اللَّهِ والناسِ ، وتُحبِطُ أجرَكَ .۲
۱۵۵۸۹.عنه عليه السلام : العاقِلُ مَن صانَ لِسانَهُ عنِ الغِيبَةِ .۳
۱۵۵۹۰.عنه عليه السلام : لا تُعَوِّدْ نفسَكَ الغِيبَةَ ؛ فإنّ مُعتادَها عَظيمُ الجُرمِ .۴
۱۵۵۹۱.عنه عليه السلام : أبغَضُ الخَلائقِ إلَى اللَّهِ المُغتابُ.۵
۱۵۵۹۲.عنه عليه السلام : مِن أقبَحِ اللُّؤمِ غِيبَةُ الأخيارِ.۶
۱۵۵۹۳.عنه عليه السلام- فِي النَّهيِ عن غِيبَةِ الناسِ -: وإنّما يَنبَغِي لأهلِ العِصمَةِ والمَصنوعِ إلَيهِم فِي السلامَةِ أن يَرحَموا أهلَ الذُّنوبِ والمَعصيَةِ ، ويكونَ الشُّكرُ هُو الغالِبَ علَيهِم ، والحاجِزَ لَهُم عَنهُم ، فكيفَ بالعائبِ الذي عابَ أخاهُ وعَيَّرَهُ بِبَلواهُ ؟! أما ذَكَرَ مَوضِعَ سَترِ اللَّهِ علَيهِ مِن ذُنوبِهِ ممّا هُو أعظَمُ مِن الذَّنبِ الذي عابَهُ بهِ ؟ ! وكيفَ يَذُمُّهُ بذَنبٍ قد رَكِبَ مِثلَهُ ؟ ! فإن لم يَكُنْ رَكِبَ ذلكَ الذَّنبَ بعَينِهِ فَقد عَصَى اللَّهَ فيما سِواهُ مِمّا هو أعظَمُ مِنهُ . وايمُ اللَّهِ ، لَئن لم يَكُن عَصاهُ فِي الكبيرِ وعَصاهُ فِي الصغيرِ لَجَراءَتُهُ على عَيبِ الناسِ أكبَرُ !۷
۱۵۵۹۴.الإمامُ الصّادقُ عليه السلام : لا تَغتَبْ فتُغتَبُ ، ولا تَحفِرْ لِأخِيكَ حُفرَةً فَتَقَعَ فيها ؛ فإنَّكَ كما تَدينُ تُدانُ .۸
۱۵۵۹۵.عنه عليه السلام : لايَطمَعَنَّ ... المُغتابُ في السلامَةِ .۹
۱۵۵۹۶.الإمامُ الكاظمُ عليه السلام : مَلعونٌ مَنِ اغتابَ أخاهُ .۱۰
3084 - عاقِبَةُ الغيبَةِ
۱۵۵۹۷.الإمامُ عليٌّ عليه السلام : اِجتَنِبِ الغِيبَةَ ؛ فإنّها إدامُ كِلابِ النارِ .۱۱
۱۵۵۹۸.عنه عليه السلام : الغِيبَةُ قُوتُ كِلابِ النارِ .۱۲
1.غرر الحكم : ۲۷۲۴ .
2.غرر الحكم : ۲۶۳۲ .
3.غرر الحكم : ۱۹۵۵ .
4.غرر الحكم : ۱۰۳۰۰ .
5.غرر الحكم : ۳۱۲۸ .
6.غرر الحكم : ۹۳۱۱.
7.نهج البلاغة :الخطبة ۱۴۰ .
8.بحار الأنوار : ۷۵/۲۴۹/۱۶ .
9.الخصال : ۴۳۴/۲۰ .
10.بحار الأنوار : ۷۸/۳۳۳/۹ .
11.بحار الأنوار : ۷۵/۲۴۸/۱۳ .
12.غرر الحكم : ۱۱۴۴ .