رسول الله صلی الله علیه و آله
المَهدِيُّ مِن وُلدِي ، اسمُهُ اسمي ، وكُنيَتُهُ كُنيَتي ، أشبَهُ النّاسِ بي خَلقا وخُلُقاً ، تَكونُ لَهُ غَيبَةٌ وحَيرَةٌ ، حَتّى تَضِلَّ الخَلقُ عَن أديانِهِم ، فَعِندَ ذلِكَ يُقبِلُ كَالشَّهابِ الثّاقِبِ ، فَيَملَؤُها قِسطاً وعَدلاً ، كَما مُلِئَت ظُلماً وجَوراً .
كمال الدين : ص ۲۸۷ ح ۴
ولمزيد الاطّلاع راجع : كنز العمّال : 11 / 88 ، 103 «كتاب الفِراسة» . بحار الأنوار : 67 / 73 ، باب 2 «إنّ المؤمن ينظر بنور اللَّه سبحانه» . كنز العمّال : 13 / 178 «فراسة الإمام عليّ عليه السلام » .