الإمام المهدی علیه السلام
ـ في زِيارَةِ النّاحِيَةِ ـ: فَلَئِن أخَّرَتنِي الدُّهورُ، وعاقَني عَن نَصرِكَ المَقدورُ، ولَم أكُن لِمَن حارَبَكَ مُحارِبا، ولِمَن نَصَبَ لَكَ العَداوَةَ مُناصِبا، فَلَأَندُبَنَّكَ صَباحا ومَساءً، و لَأَبكِيَنَّ عَلَيكَ بَدَلَ الدُّموعِ دَما، حَسرَةً عَلَيكَ وتَأَسُّفا عَلى ما دَهاكَ وتَلَهُّفا، حَتّى أموتَ بِلَوعَةِ المُصابِ، وغُصَّةِ الاِكتِيابِ .
المزار الكبير : ص 501 ح 9
ولمزيد الاطّلاع راجع : بحار الأنوار : 103 / 138 «الدَّين والقَرض» . كنز العمّال : 6 / 209 «في الدَّين» . وسائل الشيعة : 13 / 76 «أبواب الدَّين والقرض» .
انظر : عنوان 170 «الدَّين» .