في الإمرةِ ، ويَكُفُّ إساءَتَهُ ، ويَبذُلُ إحسانَهُ .^۱

۱۷۶۵۸.عنه عليه السلام : الكريمُ عندَ اللَّهِ مَحبورٌ مُثابٌ ، وعندَ النّاسِ مَحبوبٌ مُهابٌ .^۲

۱۷۶۵۹.عنه عليه السلام : الكريمُ مَن صانَ عِرضَهُ بمالِهِ ، واللَّئيمُ مَن صانَ مالَهُ بِعِرضِهِ .^۳

۱۷۶۶۰.عنه عليه السلام : الكريمُ يُجمِلُ المَلَكةَ .^۴

۱۷۶۶۱.عنه عليه السلام : وَعدُ الكريمِ نَقدٌ وتَعجيلٌ .^۵

۱۷۶۶۲.عنه عليه السلام : الكريمُ إذا وَعَدَ وَفى‏ ، وإذا تَوَعَّدَ عَفا .^۶

۱۷۶۶۳.عنه عليه السلام: مُعاداةُ الكريمِ أسلَمُ مِن مُصادَقَةِ اللَّئيمِ .^۷

۱۷۶۶۴.عنه عليه السلام : لُزومُ الكريمِ علَى الهَوانِ خَيرٌ مِن صُحبَةِ اللَّئيمِ علَى الإحسانِ .^۸

۱۷۶۶۵.عنه عليه السلام: بكَثرَةِ الإفضالِ يُعرَفُ الكريمُ .^۹

۱۷۶۶۶.عنه عليه السلام : دَولَةُ الكَريمِ تُظهِرُ مَناقِبَهُ ، دَولَةُ اللَّئيمِ تَكشِفُ مَساوِيَهُ ومَعايِبَهُ .^۱۰

۱۷۶۶۷.عنه عليه السلام : لقد أتعَبَكَ مَن أكرَمَكَ إن كُنتَ كريماً .^۱۱

۱۷۶۶۸.عنه عليه السلام : مَنِ اتَّقى‏ رَبَّهُ كانَ كريماً .^۱۲

۱۷۶۶۹.الإمامُ الحسنُ عليه السلام: أوسَعُ ما يكونُ الكريمُ بالمَغفِرةِ إذا ضاقَت بالمُذنِبِ المَعذِرَةُ .^۱۳

۱۷۶۷۰.الإمامُ زينُ العابدينَ عليه السلام : وَقَعَ بينَ سلمانَ الفارسيِّ رحمة اللَّه عليه وبينَ رجُلٍ كَلامٌ وَخُصومَةٌ ، فقالَ لَهُ الرجُلُ : مَن أنتَ يا سلمانُ ؟ ! فقالَ سلمانُ : أمّا أوَّلِي وأوَّلُكَ فنُطفَةٌ قَذِرَةٌ ، وأمّا آخِري وآخِرُكَ فَجِيفَةٌ مُنتِنَةٌ ، فإذا كانَ يَومُ القِيامَةِ ووُضِعَتِ المَوازينُ فَمَن ثَقُلَ مِيزانُهُ فهُو الكريمُ ، ومَن خَفَّ مِيزانُهُ فهُو اللَّئيمُ .^۱۴

۱۷۶۷۱.عنه عليه السلام: إنّ الكريمَ يَبتَهِجُ بفَضلِهِ ، واللَّئيمَ يَفتَخِرُ بمُلكِهِ .^۱۵

۱۷۶۷۲.الإمامُ العسكريُّ عليه السلام: نائلُ الكريمِ يُحَبِّبُكَ إلَيهِ ، ونائلُ اللَّئيمِ يَضَعُكَ لَدَيهِ .^۱۶

3417 - مِن أخلاقِ الكِرامِ‏

الكتاب :

(وَالَّذِينَ لَا يَشْهَدُونَ الزُّورَ وَإِذَا مَرُّوا بِاللَّغْوِ مَرُّوا كِرَاماً) .^۱۷