رسول الله صلی الله علیه و آله
وَاللّهِ الَّذي لا إلهَ إلاَّ هوَ إنِّي رَسولُ اللّهِ إلَيكُم حَقّا خاصَّةً وَإلى النَّاسِ عامَّةً. وَاللّهِ لَتَموتونَ كَما تَنامونَ، ولَتُبعَثونَ كَما تَستَيقِظونَ ولَتُحاسَبونَ كَما تَعمَلونَ ولتُجزَونَ بِالإحسانِ إحسانا وبِالسُّوءِ سوءا وإنَّها الجَنَّةُ أبَدا وَالنَّارُ أبَدا.
المناقب لابن شهرآشوب : ج 1 ص 46
أيديها فتِلكَ لا مَحمودَةٌ ولا مَذمومَةٌ ، بل هِي إلَى الذَّمِّ أقرَبُ ، وطَبَقةٌ مُوافِقَةٌ للشَّرِّ وهِيَ مَشؤومَةٌ مَذمومَةٌ علَيها وعلَى السُّلطانِ .۱
1.تحف العقول : ۳۲۰ .