والوَساوِسَ ، وسَهَرٌ تُنَوِّرُ بهِ قلبَكَ وتُنَقّي به طَبعَكَ وتُزَكِّي بهِ رُوحَكَ .۱
(انظر) الرضا بالقضاء : باب 1523 .
الرزق : باب 1483 .
1568 - الرّاحَةُ العُظمى
۷۷۱۸.الإمامُ عليٌّ عليه السلام : مَن أحَبَّ الراحَةَ فليُؤثِرِ الزُّهدَ فِي الدُّنيا .۲
۷۷۱۹.عنه عليه السلام : الزُّهدُ في الدُّنيا الراحَةُ العُظمى .۳
۷۷۲۰.عنه عليه السلام : الزُّهدُ أفضَلُ الراحتَينِ .۴
۷۷۲۱.عنه عليه السلام : السلامةُ في التَّفَرُّدِ ، الراحَةُ في الزُّهدِ .۵
۷۷۲۲.عنه عليه السلام : ثَمَرةُ الزُّهدِ الرّاحَةُ .۶
(انظر) الزهد : باب 1625 .
1569 - طَلَبُ الرّاحَةِ فِي الدُّنيا
۷۷۲۳.بحار الأنوار : أوحَى اللَّهُ تعالى إلى داوود عليه السلام : يا داوود ، إنّي وَضَعتُ خَمسَةً في خَمسَةٍ والناسُ يَطلُبُونَها في خَمسَةٍ غَيرِها فلا يَجِدُونَها... وَضَعتُ الراحَةَ في الجَنَّةِ وهم يَطلُبُونَها في الدُّنيا فلا يَجِدُونَها .۷
۷۷۲۴.الخصال عن الزُّهريِّ عنِ الإمامِ زينِ العابدينَعليه السلام- في كَلامٍ لَهُ لِرَجُلٍ مِن جُلَسائهِ -: اِتَّقِ اللَّهَ وأجمِلْ في الطَّلَبِ ، ولا تَطلُبْ ما لَم يُخلَقْ ... فقالَ الرَّجلُ : وكيف يُطلَبُ ما لم يُخلَقْ ؟ ! فقال : مَن طَلَبَ الغِنى والأموالَ والسَّعَةَ في الدُّنيا فإنّما يَطلُبُ ذلكَ لِلرّاحَةِ ، والراحَةُ لَم تُخلَقْ في الدُّنيا ولا لِأهلِ الدُّنيا ، إنّما خُلِقَتِ الراحةُ في الجَنَّةِ ولِأهلِ الجَنَّةِ .۸
۷۷۲۵.تحف العقول : قال الإمامُ الصّادقُ عليه السلام - لَمّا سُئلَ عن طريقِ الراحَةِ - : في خِلافِ الهَوى . قيل : فَمَتى يَجِدُ عَبدٌ الراحَةَ ؟ فقالَ عليه السلام: عِندَ أوّلِ يَومٍ يَصِيرُ في الجَنَّةِ.۹
۷۷۲۶.بحار الأنوار عن الإمام الصادق عليه السلام- لأصحابِهِ -: لا تَتَمَنَّوا المُستَحِيلَ ، قالوا : ومَن يَتَمَنَّى المُستَحيلَ ؟ ! فقالَ : أنتُم ، ألَستُم تَمَنَّونَ الراحَةَ في الدُّنيا ؟! قالوا : بَلى ، فقالَ : الراحَةُ للمُؤمِنِ في الدُّنيا مُستَحيلَةٌ .۱۰
1.بحار الأنوار : ۷۲/۶۹/۱ .
2.غرر الحكم : ۸۹۴۷ .
3.غرر الحكم : ۱۳۱۶ .
4.غرر الحكم : ۱۶۵۱ .
5.غرر الحكم : (۳۲۸ - ۳۲۹) .
6.غرر الحكم : ۴۶۱۸ .
7.بحار الأنوار : ۷۸/۴۵۳/۲۱ .
8.الخصال : ۶۴/۹۵ .
9.تحف العقول : ۳۷۰ .
10.بحار الأنوار : ۸۱/۱۹۵/۵۲ .