رسول الله صلی الله علیه و آله
أنَا الشَّجَرَةُ ، وفاطِمَةُ فَرعُها ، وعَلِيٌّ لِقاحُها ، وَالحَسَنُ وَالحُسَينُ ثَمَرَتُها ، وشيعَتُنا وَرَقُها ، وأصلُ الشَّجَرَةِ في جَنَّةِ عَدنٍ ، وسائِرُ ذلِكَ في سائِرِ الجَنَّةِ .
المستدرك على الصحيحين : ج 3 ص 174 ح 4755
اُ لّف في نهضة الإمام الحسين عليه السلام وكذلك في مراسم العزاء والمقتل ، الكثير من الكتب على مرّ التاريخ ، ممّا يدلّ بحدّ ذاته على اهتمام العلماء والباحثين الإسلاميّين بهذا الموضوع