كتاب « غريب الحديث في بحارالأنوار » علي طاولة النقد - الصفحه 331

وتستقرّ في عقولهم... وفي بعض النسخ: بالنونَين والجيمين؛ من قولهم: تَنَجْنَجَ: إذا تحرّك وتَحَيّر).
حيث شرح لفظ «تَنَجْنَجَ» وهي من مادّة «نجنج» وهي غير مذكورة.
2 - وفي الجزء: 1 / 103 ضمن مادّة بده: (عن أبي جعفر(ع): «أعداء اللّه يَبْدَهُون سبّنا»: 5 / .252 أي يأتون به بَدِيْهَة وفُجأة بلا روِيّة. وفي بعض النسخ بالنون، يقال: نَدَهْتُ الإبلَ؛ أي سُقْتُها مجتمعة، والنّدهة - بالضمّ والفتح -: الكثرة من المال (المجلسي: 5 / 252).
حيث شرح لفظ «يندهون» وهو من مادّة «نده» وهي غير مذكورة.
3 - وفي الجزء: 1 / 123 ضمن مادّة بسس: (عن أبي جعفر(ع) في مكّة: «تسمّى بَسّاسَة؛ كانوا إذا ظلموا فيها بَسّتْهم»: 15 / .171 من أسماء مكّة الباسّة، سُمّيت بها لأنّها تَحْطِمُ من أخطأ فيها. والبَسّ: الحَطْم، ويروى بالنون من؛ النّسّ: الطرْد).
حيث شرح لفظ «نَسّاسَة» وهي من مادّة «نسس» وهي غير مذكورة.
4 - وفي الجزء: 1 / 133 ضمن مادّة بطن: (وعنه في القائم(ع): «ينقض بهم طيّ الجنادل من إرم، ويملأ منهم بُطنان الزيتون»: 51 / .123 والزيتون: مسجد دمشق، أو جبال الشام، وبلد بالصّين (القاموس المحيط). والمعنى: أنّ اللّه يملأ منهم وسط مسجد دمشق أو دواخل جبال الشام. والغرض بيان استيلاء هؤلاء القوم على بني اُميّة في وسط ديارهم، والظفر عليهم في محلّ استقرارهم).
حيث شرح لفظ «الزيتون» وهو من مادّة «زتن».
5 - وفي الجزء: 1 / 216 ضمن مادّة جثث: (ومنه في قُنُوت الصادق(ع): «واجْتَثّه، واستأصِلْه، وجُثّه، وجُثّ نعمتَك عنه»: 82 / .218 وفي بعض النسخ: «حُتّه وحُتّ نعمتك» بالحاء المهملة وبالتاء المثنّاة. قال الجوهري: الحتّ: حكّ الورق من الغصن، والمنيّ من الثَوب).

الصفحه من 326