كتاب « غريب الحديث في بحارالأنوار » علي طاولة النقد - الصفحه 332

فشرح لفظ «الحتّ» وهو من مادّة «حتت» وهي غير مذكورة.
6 - وفي الجزء: 1 / 223 ضمن مادّة جذب: (في الخبر: «إذا كان اللحم مع الطحال في السّفّود أكل اللّحم والجُوذابَة»: 62 / .256 الجُوذابُ - بالضمّ -: طعامٌ يتّخذ من سُكّرٍ وأرُزّ وَلَحم. والظاهر أنّ المراد هنا الخبز المثرود تحت الطحال واللحم اللذين على السفّود. والسّفّود - كتَنّور -: الحديدة التي تُشوى بها اللحم).
حيث شرح لفظ «السّفّود» وهو من مادّة «سفد» وهي غير مذكورة.
7 - وفي الجزء: 1 / 257 ضمن مادّة جمر: (وعنه(ص): «ولم يُجَمّرهم في ثغورهم»: 27 / .247 بالجيم ثمّ الميم ثمّ الراء المهملة، كما عن قرب الإسناد، وهو أظهر؛ نظراً إلى التعليل. وتَجْمِير الجيش: جَمْعهم في الثّغور، وحَبْسهم عن العَوْد إلى أهلهم. وفي بعض النسخ: بالخاء المعجمة ثمّ الباء الموحّدة ثمّ الزاء المعجمة. والخَبْز: السَوق الشديد، وفي بعضها بالجيم والنون، من قولهم: جَنَزَهُ يَجْنِزُه: إذا سَتَره وجَمَعه).
حيث شرح لفظ «الخَبْز» وهو من مادّة «خبز» وهي غير مذكورة.
8 - وفي الجزء: 1 / 267 ضمن مادّة جنز: (وعن زُرارة: «رأيت ابناً لأبي عبداللّه(ع)... يقال له: عبداللّه فطيم قد دَرَج... فطُعِن في جَنَازَة الغلام فمات»: 47/.265 تقول العرب إذا أخْبرتْ عن موتِ إنسان: رُمِي في جنَازَتِه؛ لأنّ الجنَازة تَصِير مَرْميّاً فيها. والمراد بالرّمي: الحَمْل والوضع (النهاية). وفي التهذيب: «جنان» وهو أظهر. وقيل: هو حِتار - بالكسر - قال في القاموس: الحِتار حَلْقة الدّبر أو ما بينه وبين القُبل، أو الخطّ بين الخُصيتين، وزيقُ الجفن، وشي ء في أقصى فم البعير).
فشرح لفظ «الحِتار» وهو من مادّة «حتر» وهي غير مذكورة.
9 - وفي الجزء: 1 / 280 ضمن مادّة جهض: (وعن الطّرِمّاح في دمشق: «سأل عن قوّاد معاوية فقيل له: مَن تريد منهم؟ فقال: اُريد جَرْوَلاً وجَهْضَماً

الصفحه من 326