المورد (36) (ص 113 س 16) :
المطبوع : لقوله تعالى : ( وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ)
أقول : هذه الآية وردت في مواضع من الكتاب (حسب فهرس الآيات الكريمة) في (ص 96) وقد خرّجها المحقّق - هنا! - من سورة 9 التوبة (71) وفي (ص 100) وفي (ص 101) و(ص 107) .
وهنا (ص 113) أثبتها : المؤمنين! .
وإذا كان المحقق ممن يُحاسب على (الألف) في (إذ) و(إذا) فكيف بالآية الكريمة ، التي سبقت في الكتاب بهذه الكرّات العديدة ؟!
المورد (37) (ص 119 س )
المطبوع : يُقال : وليته إليه ولياً أي دنوت منه دنوّاً ، وأوليته إيّاه أي أدنيته منه .
أقول : الصواب : وليتُ إليه ولياً ، أي : دنوتُ منه دنواً ، ولّيته (كذا في النسختين) إيّاه ، أي : أدنيتُه منه .
المورد (38) (ص 133 س 6)
المطبوع : فدعوى تقليب حكم اللام مدفوع .
الصواب كما في نسخة (ضا) : فدعوى تغليب حكم اللام مدفوع .
وقد جاءت الكلمة (تغليب) على الصواب في (ص 120 س 7) والحديث في الموردين عن شي ء واحد .
المورد (39) (ص 136 س 13) :
المطبوع : لا يشكّ (في) أنّ عليّاً سيّداً من سادات المؤمنين .
الصواب وهو في النسخ - : لا يشكّ (في) أنّ عليّاً سيّدٌ من سادات المؤمنين .
وخبر (أنّ) مرفوع ؟!
المورد (40) (ص 139 س 16)