1 - فهو ، في الفهارس الفنّية عنون لفهرس «مصادر التحقيق» :
في الصفحات (255- 260) وأثبت فيه اسم الكتاب واسم مؤلّفه ، ثمّ عدّد أرقام الصفحات التي ورد فيها ذكر المصدر في هوامش كتاب النجاة ، من دون ذكر ما يجب من خصوصيات الطبعات وتاريخها ومحلّها ، أو القائمين عليها .
نعم ذكر في الهوامش ، مع بعض المصادر محلّ الطبعة كقوله : طبعة قم ، أو طبعة النجف الأشرف ، أو طبعة بيروت ، أو طبعة مشهد ، مقتصراً على ذلك من دون ذكر أي شي حتّى التاريخ .
وقد عمد في بعض المواضع إلى ذكر المصدر والطبع والتاريخ ، مثل : معجم البلدان (ص 7) ۱ أخبار السيّد الحميري (ص 85)
2 - ذكر مصادر سائبة لم يحدّدها إطلاقاً ولا ذكرها في الفهرس الناقص :
مثل : المراجعات ، سبيل النجاة ، شاعر القصيدة للحكيم .
3 - لم يحدّد الطبعة عند المراجعة إلى طبعتين :
مثل : كتاب الفصول المختارة ، من العيون والمحاسن للمفيدرحمه الله فإنّ المحقّق رجع إليه في (ص 192 إلى آخر الكتاب) في أكثر من (30) مرّة ، وكذلك في الصفحات (86 - 88) (ستّ) مرّات ، وفي الصفحات (155 - 158) ثلاث مرّات ، وموارد أخرى .
وفي جميع هذه الموارد لم يذكر طبعته ، إلّا في (ص 155 ه 3) حيث قال : طبعة النجف .
بينما هو في موارد عديدة من المذكورات قد راجع طبعة قم المطبوعة في مصنّفات الشيخ المفيد ، بمناسبة المؤتمر الألفي عام 1413ه .
والغريب أنّه (ص 87ه 2) يقول : «للشيخ المفيد في العيون والمحاسن والفصول المختارة منها» .
1.هذه الموارد كلّها في الهامش في الصفحات المحدّدة .