رسول الله(صلى الله عليه وآله) :إنّ على كلِّ حقّ حقيقة ، وعلى كلّ صواب نوراً ، فما وافق كتاب اللهفخذوه ، وما خالف كتاب الله فدعوه » 1 .
۳.«عن أبي جعفر، عن أبيه، عن عليّ صلوات الله عليه قال :الوقوف عند الشبهة خير من الاقتحام في الهلكة . . . إنّ على كلّ حقّ حقيقة ، وعلى كلّ صواب نوراً ، فما وافق كتاب الله فخذوا به ، وما خالف كتاب الله فدعوه » ۲ .
۴.«عن محمّد بن مسلم قال : قال أبو عبدالله (عليه السلام) :يامحمّد ، ما جاءك من رواية من بَرٍّ أو فاجر يوافق القرآن فخذ به ، وما جاءك في رواية من برٍّ أو فاجر يخالف القرآن ، فلا تأخذ به » ۳ .
۵.«عن أيّوب بن الحرّ ، قال : سمعت أبا عبدالله (عليه السلام) يقول :كلّ شيء مردودٌ إلى الكتاب والسنّة ، وكلّ حديث لا يوافق كتاب الله ، فهو زخرف » ۴ .
۶.« حسين بن أبي العلاء . . . قال :سألت أبا عبدالله (عليه السلام) عن اختلاف الحديث يرويه من نثق به ، ومنهم من لا نثق به ، قال : إذا ورد عليكم حديث فوجدتم له شاهداً من كتاب الله ، أو من قول رسول الله (صلى الله عليه وآله) ، وإلاّ فالذي جاءكم به أولى به» ۵ .
۷.« عن أيّوب بن راشد ، عن أبي عبدالله (عليه السلام) قال :ما لم يوافق من الحديث القرآن فهو زخرف » ۶ .
1.الكافي ۱ / ۶۹ الحديث ۱ ، تفسير العياشي ۱ / ۸ ، المحاسن ، البرقي أحمد بن محمّد ، تحقيق مهدي الرجائي ۱ / ۳۵۴ .
2.تفسير العياشي ۱ / ۸ ، تفسير البرهان ۱ / ۶۸ .
3.تفسير العياشي ۱ / ۸ ، تفسير البرهان ۱ / ۶۸ .
4.الكافي ۱ / ۶۹ الحديث ۳ ، تفسير العياشي ۱ / ۹ ، تفسير البرهان ۱ / ۶۷ .
5.الكافي ۱ / ۶۹ الحديث ۲ ، المحاسن ، البرقي ۱ / ۳۵۲ ـ ۳۵۳ .
6.الكافي ۱ / ۶۹ الحديث ۴ .