كلّ أقسام الخبر مع تعريف كلّ واحد منها.
3 ـ الباب الثالث: في أنحاء تحمّل الحديث، وهي سبعة.
4 ـ الباب الرابع: في بيان أنّ الجرح والتعديل ونحوهما من باب الشهادة أو الرواية أو الظنون الاجتهاديّة ؟
حيث ذكر محلّ النزاع بين العلماء، ليختار ويقرّر ما توصَّلَ إليه هو من الأدلّة.
5 ـ الباب الخامس: في ألفاظ المدح والقدح، حيث قَسَّم ألفاظ المدح إلى قسمين ، ثمّ تكلّم تفصيلاً حول هذين القسمين، وذكر ألفاظ المدح بكلّ أنواعها.
6 ـ الباب السادس: في بيان ذكر السبب في الجرح والتعديل مطلقا، تمسّكا بالاختلاف في أسبابهما المقتضي لبيانها.
7 ـ الباب السابع: في كيفيّة العمل عند تعارض الجرح والتعديل، حيث قسّم التعارض إلى تعارض على سبيل التباين الكلّي وعلى سبيل العموم المطلق وعلى سبيل العموم من وجه.
وذكر الأقوال المختلفة في المقام.
8 ـ الباب الثامن: في كيفيّة الرجوع إلى علم الرجال وطريقة ملاحظة كتبه والتميّز بين المشتركات، فذكر أوّلاً الأسماء ـ كما هو المتّبع عند الرجاليين ـ ثمّ الكنى فالألقاب، ليختم بعد ذلك ببيان أحوال مشايخ الرواة ومشايخ الرجال.
حيث ذكر المحمّدين الثلاثة والعلاّمة الحلّي والنجاشي والكشي والبرقي وابن داود وابن شهرآشوب والعقيقي وابن الغضائري وابن حجر والذهبي والفضل بن شاذان وابن مسعود وابن عقدة وابن طاوس وابن فضال وعناية اللّه والسيّد مصطفى والميرزا الإسترآبادي.