بالشذوذ والإِرسال منع من التمسك بِها» ۱ .
(4) «لرواية مرسلة عن الصادق عليه السلام: أَنّه سُئل عن رجل... ۲ وضعفها ظاهر ۳ ».
(5) «وما رواه حريز عمّن أَخبره عن أَبي عبداللّه عليه السلام قال: «إِذا انكسف القمر... ۴ ورواية حريز ضعيفة بالإِرسال» ۵ .
حكم المرسل
(1) «فإِنّ المراسيل لاتنهض دليلاً» ۶ .
(3) «والمرسل لاحجّة فيه» ۷ .
(4) «ولايعمل أَصحابنا بالمراسيل، إِلاّ...» ۸ .
المراسيل التي يُعمل بها والتي لايعمل بها.
(1) «ومراسيل ابن أَبي عمير كالمسند» ۹ .
(2) «ولايعمل أَصحابنا بالمراسيل، إِلاّ بما عُرف أَنّ مرسله لايرسل إِلاّ عن ثقة، كابن أَبي عمير، و أَبي بصير، و ابن بزيع، و زرارة بن أَعين، و أَحمد بن أَبي نصر
1.جامع المقاصد، ج ۱، ص ۲۸۷
2.التهذيب ، ج۸، ص۱۵۸، ح ۵۴۷؛ الاستبصار، ج ۳، ص ۳۵۱، ح ۱۲۵۴
3.جامع المقاصد، ج ۱۳، ص ۴۳
4.التهذيب، ج ۱، ص ۱۱۷ ـ ۱۱۸، ح ۳۰۹ و ج۳، ص ۱۵۷، ح ۳۳۷؛ الاستبصار ، ج ۱، ص ۴۵۳ ـ ۴۵۴، ح ۱۷۵۸
5.حاشية المختلف مخطوط ورقة ۱۲۵ / أ.
6. .
(۲) «والرواية مرسلة، فلا تنهض حجّة على الإطلاق» . جامع المقاصد ، ج۲، ص ۳۲۴ و (ص ۳۳۰ ـ ۳۳۱).
7.رسالة خلاصة الإيجاز في المتعة، ص ۳۲
8.رسالة طريق استنباط الأحكام (رسائل المحقّق الكركي)، ج ۳، ص ۴۳ و ۴۴
9.جامع المقاصد، ج ۲، ص ۱۷؛ الكافي، ج۳، ص ۲۷۹، ح ۴، التهذيب، ج ۴، ص ۱۸۵، ح ۵۱۶