الحاشيه علي أصول الكافي - الصفحه 315

قوله : ومن الحيوان الصغار إلخ [ ص 119 ح 1 ] تصريحات بأنّ الحيوانات العُجْم يُدركون ۱ بعض المعاني الكلّية .
قوله : وإفهام بعضها عن بعض [ ص 119 ـ 120 ح 1 ] وفهم ، كذا في التوحيد(2) . «بخطه».
قوله : بلا علاج [ ص 120 ح 1 ] أي بلا عمل . «بخطه».
قوله : بإقرار العامّة معجزة الصفة [ ص 120 ح 2 ] الظاهر بهذه الصفة . «بخطه».
قوله : لو كان معه شيء في بقائه لم يجز أن يكون خالقا له إلخ [ ص 120 ح 2 ] الدلالة على امتناع عدم الممكن . «عنوان» «بخطه» .
حاصل الدليل أنّه كان بقاؤه أزليّا فيكون الأزل ظرفا لحفظه ، فلم يبق وقت لإيجاده . ولو اجتمع الإيجاد مع الحفظ لزم تحصيل الحاصل المحال . «ا م ن».
قوله : وسكّرة [ ص 121 ح2 ] نسخة بدل «وبقرة» كذا في التوحيد ۲ «بخطه».
قوله : والرويّة في ما يخلق ويفسد إلخ [ ص 121 ح 2 ] والرويّة في ما يخلق [ من خلقه ] ويعينه ۳ ما مضى ممّا أفنى من خلقه ، فما لم يحضره ۴ ذلك العلم ويعينه ۵ كان جاهلاً ضعيفا ، كذا في كتاب التوحيد ۶ لابن بابويه . «بخطه».
قوله : كما أنّا لو رأينا [ ص 121 ح2 ] [ كلمة ] «لو» ليس في كتاب التوحيد ۷ . «بخطه».
قوله : فقد جمع الخالق والمخلوق اسم العالم واختلف المعنى إلخ [ ص 121 ] حاصل الكلام أنّ المعاني اللغويّة لتلك الألفاظ مفقودة في حقّه تعالى ، فإطلاق تلك الألفاظ

1.كذا ، والصواب : تُدرِك .

2.كتاب التوحيد ، ص ۱۸۷ ح ۲ ، وفيه أيضا : وسُكَّرة .

3.في المصدر : بعينه .

4.في المصدر : مما لو لم يحضره .

5.في المصدر : يعنه .

6.كتاب التوحيد ، ص ۱۸۸ ، ح ۲.

7.المصدر ، ص ۱۸۸ ، ح ۲.

الصفحه من 410