الحاشيه علي أصول الكافي - الصفحه 347

باب أنّ الإمام عليه السلام يعرف إلخ

قوله : الّذي في أيديكم [ ص 276 ح 1 ] بمعنى ۱ إن خفتم من الاختلاف في الفتوى . وقوله : «يرخّص لهم في منازعتهم» بمعنى ۲ يرخّص لهم في الاختلاف في الفتوى ، [ وفيه ] ۳ دلالات صريحة على أنّه لاتجوز الفتوى بالظنّ بل لابدّ من السماع عن صاحب الشريعة ، كما هو مذهب علمائنا إلاّ شرذمة قليلة من المتأخّرين . «ا م ن» . ۴
قوله : ولايزويها عنه [ ص 276 ح 2 ] أي لا يمنعها . «بخطه».

باب أنّ الإئمة عليهم السلام لم يفعلوا شيئا إلخ

قوله : ما بي إلاّ أن تذهب [ ص 280 ح 1 ] أي ما بي بأس . «بخطه».
قوله : أليس كان إلخ [ ص 281 ح 4 ] أي في عزمه صلى الله عليه و آله كان أن يقع كذا ولم يقع ؛ لأنّه منع عن ذلك الرجل المعلوم ، أو وقعت الوصيّة أوّلاً خفية ، ثمّ نزلت من السماء و منع الرجل الوصيّة الثالث . «ا م ن» .
قوله : ربّي هو السلام [ ص 282 ح 4 ] أي اسمه السلام . «بخطه».
قوله : بَرَأَ [ ص 282 ح 4 ] خلق . «بخطه» .
قوله : عبيط ۵ [ ص282 ح 4 ] غليظ . «بخطه».
قوله : وفي نسخة الصفواني [ ص 283 ] محمّد بن أحمد بن عبد اللّه بن قضاعة بن صفوان بن مهران الجمّال . «بخطه».
قوله : فأتاه النبيّ صلى الله عليه و آله [ ص 283 ] أي في النوم . «بخطه».
قوله : ما يأتي ينعى [ ص 283 ] ينعى بدل «مالي» أي فسّر له ما ينعى.

1. مكتوب عندكم في كتاب عليّ عليه السلام . وقوله : «فإنْ خفتم تنازعا في أمر» بمعنى

2.. في المرآة : يعني .

3.من مرآة العقول .

4.نقل هذه الحاشية في مرآة العقول ، ج۳ ، ص۱۸ عن الإسترآبادي .

5.في عدّة من كتب اللغة : دم عبيط : طريّ .

الصفحه من 410