ص362،س13.«وظاهر ابن فضّال أيضا كالشيخ في كتاب رجاله فيأصحاب الكاظم عليه السلام»:لم يذكر لفظة «أبي» قبل القاسم في بعض نسخه (رجال الطوسي، ص 346، رقم 5174 = 18). 
 * ص362 ، س 17. «وظاهر العقيقي»: وهو الظاهر من الدارقطني في كتابه المؤتلف والمختلف (ج 1، ص 223) حيث قال: أبو بصير يحيى بن القاسم، عن أبي جعفر وعمرو بن دينار، ثم نقل روايةً في سندها أبان بن عثمان، وأضاف في ذيلها: قال أبان بن عثمان، وحدّثني أبو بصير أنّه سمع هذا الحديث من عمرو بن دينار. 
 وفيه (ج 4، ص 2245): أبو بصير يحيى بن القاسم، كوفي من شيوخ الشيعة، روى عن عمرو بن دينار وأبي جعفر وجعفر بن محمّد . 
 وقد أورد ابن حجر في تبصير المنتبه (ج 4، ص 1420): أبو بصير يحيى بن القاسم الكوفي من الشيعة . 
 ص 366، س 17 . «مكفوف ، واسم أبي القاسم إسحاق ق م جخ»: في النسخة المطبوعة من رجال ابن داوود (ص 371، رقم 1661): قر ق [جخ]، ونسب ثبوت قر في هامشه إلى نسخة من الكتاب. 
 ص 369، س 7. «لاوجه لعدم حكاية ابن داوود ذلك عن الشيخ في كتاب رجاله»: قد عرفت أنّه حكاه عنه في النسخة المطبوعة منه (ص 371، رقم 1661). 
 ص 371، س 10 . «فلعلّ في سند الرواية سقطا»: فيه سقط قطعا ؛ فقد رواه في البصائر (ص 347، ح 2) بسنده عن العباس بن معروف، عن أبي القاسم الكوفي، عن محمّد بن الحسن، عن الحسن بن محمّد بن عمران، عن زرعة، عن سماعة، عن أبي بصير، عن رجل قال: خرجت مع علي بن الحسين عليه السلام إلى مكة، فلمّا رحلنا عن الأبواء كان على راحلته، وكنت أمشي فرأى غنما، وإذا نعجة قد تخلّفت عن الغنم... فقال علي عليه السلام: يا عبدالعزيز، أتدري ما قالت النعجة؟ وقد سقط «عن الحسن» من السند في مطبوعته، وقد أثبتناه عن المخطوطات المعتبرة وما نقله عنه في البحار (ج 46، ص 24، ح 6) والخرائج (ج 2، ص 833) إلاّ أنّه بدّل «عن رجل» بقوله: «عن عبدالعزيز»، وكذا نقل