رسول الله صلی الله علیه و آله
مَن جُرِحَ في سَبيلِ اللّهِ جاءَ يَومَ القِيامَةِ ريحُهُ كَرِيحِ المِسكِ . . . عَلَيهِ طابَعُ الشُّهَداءِ ؛
ميزان الحكمه ، ح 9814 .
أوجه: / 11 / أحدها: أنّ من أحبّ عليّاً وتولاّه ثمّ اقترف الآثام لغلبة شهوته وميل طباع ۱ ؛ بأنه لا يخرج من الدنيا إلاّ على أحد الوجهين: إمّا أن يوفّقه الله ـ سبحانه وتعالى ـ لتوبةٍ يكفّر عنه سيّئاته التي اقترفها؛ جزآءً له
1.كذا، ولعلّ الصحيح: طباعه.