أو لِيَستَكثِرْ .۱
۸۲۹۰.عنه صلى اللَّه عليه و آله : مَن سَألَ عن ظَهرِ غِنىً فَصُداعٌ في الرأسِ وداءٌ في البَطنِ .۲
۸۲۹۱.عنه صلى اللَّه عليه و آله : الذي يَسألُ مِن غَيرِ حاجَةٍ كَمِثلِ الذي يَلتَقِطُ الجَمْرَ .۳
۸۲۹۲.الإمامُ زينُ العابدينَ عليه السلام : ضَمِنتُ على رَبّي أن لايَسألَ أحَدٌ أحَداً مِن غَيرِ حاجَةٍ إلّا اضطَرَّتْهُ حاجَةٌ بالمَسألةِ يَوماً إلى أن يَسألَ مِن حاجَةٍ .۴
۸۲۹۳.الإمامُ الباقرُ عليه السلام : مَن سَألَ بظَهرِ غِنىً لَقِيَ اللَّهَ مَخْموشاً وَجهُهُ يَومَ القِيامَةِ .۵
۸۲۹۴.الإمامُ الصّادقُ عليه السلام : ما مِن عَبدٍ يَسألُ مِن غَيرِ حاجَةٍ فَيَمُوتُ حتّى يُحْوِجَهُ اللَّهُ إلَيها ويُثبِتَ لَهُ بها النارَ.۶
۸۲۹۵.عنه عليه السلام : مَن سَألَ الناسَ شيئاً وعِندَهُ ما يَقُوتُهُ يَومَهُ فهُو مِن المُسرِفِينَ .۷
۸۲۹۶.عنه عليه السلام : مَن سَألَ مِن غَيرِ فَقرٍ فإنّما يَأكُلُ الخَمرَ .۸
۸۲۹۷.عنه عليه السلام : ثلاثةٌ لا يَنظُرُ اللَّهُ إلَيهِم يَومَ القِيامَةِ... والذي يَسألُ الناسَ وفي يَدِهِ ظَهرُ غِنىً .۹
۸۲۹۸.عنه عليه السلام : مَن سَألَ الناسَ وعِندَهُ قُوتُ ثلاثةِ أيّامٍ لَقِيَ اللَّهَ تعالى يَومَ يَلقاهُ ولَيسَ في وَجهِهِ لَحمٌ .۱۰
1710 - الحَثُّ عَلَى الاستِغناءِ عَنِ النّاسِ
۸۲۹۹.رسولُ اللَّهِ صلى اللَّه عليه و آله : مَن سَألَنا أعطَيناهُ ، ومَنِ استَغنى أغناهُ اللَّهُ .۱۱
۸۳۰۰.عنه صلى اللَّه عليه و آله : لو أنّ أحَدَكُم يَأخُذُ حَبلاً فَيَأتِي بِحُزْمَةِ حَطَبٍ على ظَهرِهِ فَيَبِيعُها فَيَكُفُّ بها وَجهَهُ خَيرٌ لَهُ مِن أن يَسألَ .۱۲
۸۳۰۱.الإمامُ الصّادقُ عليه السلام : اِشتَدَّتْ حالُ رجُلٍ مِن أصحابِ النبيِّ صلى اللَّه عليه و آله فقالَتْ لَهُ امرأتُهُ: لو أتَيتَ رسولَ اللَّهِ صلى اللَّه عليه و آله فَسَألتَهُ ، فجاءَ إلى النبيِّ فلمّا رآهُ النبيُّ قالَ : مَن سَألَنا أعطَيناهُ ومَنِ استَغنى أغناهُ اللَّهُ ، فقالَ الرَّجُلُ: ما يَعنِي غَيرِي ، فَرَجَعَ إلى امرأتِهِ فَأعلَمَها ، فقالَت : إنّ رسولَ اللَّهِ
1.بحار الأنوار : ۹۶/۱۵۶/۲۹ .
2.بحار الأنوار : ۹۶/۱۵۶/۲۹ .
3.كنز العمّال : ۱۶۶۹۳.
4.بحار الأنوار : ۹۶/۱۵۸/۳۷ .
5.بحار الأنوار : ۹۶/۱۵۵/۲۶ .
6.ثواب الأعمال : ۳۲۵/۱.
7.بحار الأنوار : ۹۶/۱۵۵/۲۵ .
8.بحار الأنوار : ۹۶/۱۵۸/۳۷.
9.تفسير العيّاشي : ۱/۱۷۸ / ۶۷.
10.ثواب الأعمال : ۳۲۵/۱.
11.الكافي : ۲/۱۳۸/۲ .
12.بحار الأنوار : ۹۶/۱۵۸/۳۷ .