1615 - أوَّلُ الزُّهدِ
  ۷۹۲۱.الإمامُ عليٌّ عليه السلام : أوَّلُ الزُّهدِ التَّزَهُّدُ .۱
  ۷۹۲۲.عنه عليه السلام : التَّزَهُّدُ يُؤَدِّي إلى الزُّهدِ .۲
1616 - أصلُ الزُّهدِ
  ۷۹۲۳.الإمامُ عليٌّ عليه السلام : أصلُ الزُّهدِ اليَقينُ ، وثَمَرَتُهُ السعادَةُ .۳
  ۷۹۲۴.عنه عليه السلام : أصلُ الزُّهدِ حُسنُ الرَّغبَةِ فيما عندَ اللَّهِ .۴
  ۷۹۲۵.عنه عليه السلام : زُهدُ المَرءِ فيما يَفنى على قَدْرِ يَقِينِهِ بما يَبقى .۵
  ۷۹۲۶.عنه عليه السلام : كيفَ يَزهَدُ في الدنيا مَن لا يَعرِفُ قَدرَ الآخِرَةِ ؟ !۶
  ۷۹۲۷.الإمامُ الصّادقُ عليه السلام- في ذكْرِ مناجاتِهِ سبحانَهُ وتَعالى لموسى عليه السلام -: إنّ عبادِيَ الصالِحِينَ زَهِدُوا فيها بِقَدْرِ عِلمِهِم بي ، وسائرَهُم مِن خَلقِي رَغِبُوا فيها بِقَدرِ جَهلِهِم بي ، وما مِن خَلقِي أحَدٌ عَظَّمَها فَقَرَّت عَينُهُ .۷
(انظر) اليقين : باب 4195 .
 الزهد : باب 1629 .
1617 - موجِباتُ الزُّهدِ
  ۷۹۲۸.الإمامُ عليٌّ عليه السلام- مِن وصاياهُ لابنِهِ الحسنِ عليه السلام -: أكثِرْ ذِكرَ الآخِرَةِ ، وما فيها مِنَ النَّعيمِ والعَذابِ الألِيمِ ؛ فإنّ ذلك يُزَهِّدُكَ في الدنيا ويُصَغِّرُها عِندَكَ ، وقد نَبَّأَكَ اللَّهُ عَنها ، ونَعَتْ لكَ نَفسَها .۸
  ۷۹۲۹.الإمامُ عليٌّ عليه السلام : مَن صَوَّرَ المَوتَ بَينَ عَينَيهِ هانَ أمرُ الدنيا علَيهِ .۹
  ۷۹۳۰.عنه عليه السلام : أحَقُّ الناسِ بالزَّهادَةِ مَن عَرَفَ نَقصَ الدنيا .۱۰
  ۷۹۳۱.عنه عليه السلام : أحزَمُكُم أزهَدُكُم .۱۱
  ۷۹۳۲.عنه عليه السلام : لا تَرغَبْ في كُلِّ ما يَفنى ويَذهَبُ ، فَكَفى بذلكَ مَضَرَّةً .۱۲