والجُحُودِ ، بل يَكونُ لِلمؤمنينَ مِن أهلِ التوحيدِ .۱
۹۶۴۹.عنه صلى اللَّه عليه و آله : مَن لم يُؤمِنْ بِشَفاعَتِي فلا أنالَهُ اللَّهُ شَفاعَتِي .۲
۹۶۵۰.عنه صلى اللَّه عليه و آله : شَفاعَتِي يَومَ القِيامَةِ حَقٌّ ، فَمَن لَم يُؤمِنْ بها لَم يَكُن مِن أهلِها .۳
۹۶۵۱.عنه صلى اللَّه عليه و آله : رَجُلانِ لا تَنالُهُما شَفاعَتي : صاحِبُ سُلطانٍ عَسُوفٌ غَشُومٌ ، وغالٍ في الدِّينِ مارِقٌ .۴
۹۶۵۲.عنه صلى اللَّه عليه و آله : أمّا شَفاعَتِي ففي أصحابِ الكبائرِ ما خَلا أهلَ الشِّركِ والظُّلمِ .۵
۹۶۵۳.عنه صلى اللَّه عليه و آله : لا يَنالُ شَفاعَتي مَنِ استَخَفَّ بِصلاتِهِ ، ولا يَرِدُ عَلَيَّ الحَوضَ لا واللَّهِ .۶
۹۶۵۴.الإمامُ عليٌّ عليه السلام : مَن كَذَّبَ بِشَفاعَةِ رسولِ اللَّهِ لَم تَنَلهُ .۷
۹۶۵۵.الإمامُ الصّادقُ عليه السلام : لَو أنَّ المَلائكَةَ المُقَرَّبِينَ والأنبياءَ المُرسَلِينَ شَفَعُوا في ناصِبٍ ما شُفِّعُوا .۸
۹۶۵۶.عنه عليه السلام- لَمّا أمَرَ بِاجتِماعِ قَرابَتِهِ حَولَهُ وقد حَضَرَتهُ الوَفاةُ -: إنَّ شَفاعَتَنا لَن تَنالَ مُستَخِفّاً بِالصَّلاةِ.۹
2021 - ما يَزعُمُهُ المُشرِكونَ مِنَ الشَّفاعَةِ
(وَما نَرَى مَعَكُمْ شُفَعاءَكُمُ الَّذِينَ زَعَمْتُمْ أنَّهُمْ فِيكُمْ شُرَكاءُ).۱۰
(وَيَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ ما لا يَضُرُّهُم وَلا يَنْفَعُهُمْ وَيَقُولُونَ هَؤلاءِ شُفَعاؤنا عِنْدَ اللَّهِ).۱۱
(وَلَمْ يَكُنْ لَهُمْ مِنْ شُرَكائهِم شُفَعاءُ وَكانُوا بِشُرَكائهِمْ كافِرِينَ).۱۲
(انظر) الزمر : 43 ، يس : 23 ، غافر : 18 .
2022 - الشَّفاعَةُ المَردودَةُ
الكتاب :
(واتَّقُوا يَوماً لا تَجزِي نَفْسٌ عَنْ نَفْسٍ شَيْئاً وَلا يُقْبَلُ مِنْها شَفاعَةٌ وَلا يُؤخَذُ مِنْها عَدْلٌ وَلا هُمْ يُنْصَرُونَ).۱۳