على هذِهِ النِّعمَةِ ، وإذا وَرَدَ علَيهِ أمرٌ يَغتَمُّ بهِ قالَ : الحَمدُ للَّهِِ على كُلِّ حالٍ .۱
  ۹۷۷۵.عنه عليه السلام : ما أنعَمَ اللَّهُ على عَبدٍ بنِعمَةٍ صَغُرَت أو كَبُرَت فقالَ : الحمدُ للَّهِِ ، إلّا أدّى شُكرَها .۲
3 - إجتِنابُ المَحارِمِ
  ۹۷۷۶.الإمامُ عليٌّ عليه السلام : شُكرُ كُلِّ نِعمَةٍ الوَرَعُ عن مَحارِمِ اللَّهِ .۳
  ۹۷۷۷.الإمامُ الصّادقُ عليه السلام : شُكرُ النِّعمَةِ اجتِنابُ المَحارِمِ ، وتَمامُ الشُّكرِ قولُ الرجُلِ : الحَمدُ للَّهِِ رَبِّ العالَمِينَ .۴
4 - العَمَلُ بِالعِلمِ
  ۹۷۷۸.الإمامُ عليٌّ عليه السلام : شُكرُ المؤمِنِ يَظهَرُ في عَمَلِهِ ، شُكرُ المُنافِقِ لا يَتَجاوَزُ لِسانَهُ .۵
  ۹۷۷۹.عنه عليه السلام : شُكرُ العالِمِ على عِلمِهِ : عَمَلُهُ بهِ ، وبَذلُهُ لِمُستَحِقِّهِ .۶
5 - العَفوُ عِندَ القُدرَةِ عَلَى العَدوِّ
  ۹۷۸۰.الإمامُ عليٌّ عليه السلام : إذا قَدَرتَ على عَدُوِّكَ فَاجعَلْ العَفوَ عَنهُ شُكراً لِلقُدرَةِ علَيهِ .۷
6 - إستِكثارُ النِّعَمِ
  ۹۷۸۱.الإمامُ الباقرُ عليه السلام : اِستَكثِرْ لِنفسِكَ مِنَ اللَّهِ قليلَ الرِّزقِ تَخَلُّصاً إلى الشُّكرِ .۸
2051 - حَدُّ الشُّكرِ
  ۹۷۸۲.الكافي عن أبى بَصيرٍ : قلتُ لأبي عبدِ اللَّهِ عليه السلام : هل لِلشُّكرِ حَدٌّ إذا فَعَلَهُ العَبدُ كانَ شاكِراً ؟ قالَ : نَعَم ، قلتُ : ما هُو ؟ قالَ : يَحمَدُ اللَّهَ على كُلِّ نِعمَةٍ علَيهِ في أهلٍ ومالٍ ، وإن كانَ فيما أنعَمَ علَيهِ في مالِهِ حَقٌّ أدّاهُ ، ومِنهُ قولُهُ جلَّ وعزَّ : (سُبْحانَ الذِي سَخَّرَ لَنا هذا وما كُنّا لَهُ مُقْرِنِينَ)۹ . ۱۰
(انظر) بحار الأنوار : 71 / 33 ، 51 ، و ج 93/211 ، 214 .