الذي دَعاهُم إلَيهِ .۱
۷۹۶۹.عنه عليه السلام- مِن وصاياهُ لابنِهِ الحسنِ عليه السلام -: أحْيِ قَلبَكَ بالمَوعِظَةِ وأمِتْهُ بالزَّهادَةِ .۲
۷۹۷۰.الإمامُ زينُ العابدينَ عليه السلام : مَن زَهِدَ في الدنيا هانَتْ علَيهِ مَصائبُها ولم يَكرَهْها .۳
۷۹۷۱.الإمامُ الصّادقُ عليه السلام : إنّما أرادُوا الزُّهدَ في الدنيا لِتَفرُغَ قُلوبُهُم للآخِرَةِ .۴
۷۹۷۲.عنه عليه السلام : حَرامٌ على قُلوبِكُم أن تَعرِفَ حَلاوَةَ الإيمانِ حتّى تَزهَدَ في الدنيا .۵
(انظر) المصيبة : باب 2311 .
1625 - مَضارُّ الرَّغبَةِ
۷۹۷۳.رسولُ اللَّهِ صلى اللَّه عليه و آله : الزُّهدُ في الدنيا يُرِيحُ القَلبَ والبَدَنَ ، والرَّغبَةُ فيها تُتعِبُ القَلبَ والبَدَنَ .۶
۷۹۷۴.عنه صلى اللَّه عليه و آله : إنَّ الزاهِدَ في الدنيا يَرتَجِي ، ويُرِيحُ قَلبَهُ وبَدَنَهُ في الدنيا والآخِرَةِ ، والراغبَ فيها يُتعِبُ قَلبَهُ وبَدَنَهُ في الدنيا والآخِرَةِ .۷
۷۹۷۵.الإمامُ عليٌّ عليه السلام : الرَّغبَةُ مِفتاحُ النَّصَبِ .۸
۷۹۷۶.الإمامُ الصّادقُ عليه السلام : الرَّغبَةُ في الدنيا تُورِثُ الغَمَّ والحَزَنَ ، والزُّهدُ في الدنيا راحَةُ القَلبِ والبَدَنِ .۹
(انظر) الراحة : باب 1568 .
1626 - أزهَدُ النّاسِ
۷۹۷۷.رسولُ اللَّهِ صلى اللَّه عليه و آله : أزهَدُ الناسِ مَنِ اجتَنَبَ الحَرامَ .۱۰
۷۹۷۸.عنه صلى اللَّه عليه و آله- لَمّا سَألَهُ أبو ذَرٍّ عن أزهَدِ الناسِ -: مَن لَم يَنسَ المَقابِرَ والبِلى ، وتَرَكَ فَضلَ زِينَةِ الدنيا ، وآثَرَ ما يَبقى على ما يَفنى ، ولم يَعُدَّ غداً مِن أيّامِهِ ، وعَدَّ نَفسَهُ في المَوتى .۱۱
۷۹۷۹.الإمامُ عليٌّ عليه السلام : لا زُهدَ كالزُّهدِ في الحَرامِ .۱۲
۷۹۸۰.الإمامُ زينُ العابدينَ عليه السلام : يقولُ اللَّهُ : يا ابنَ آدَمَ ، اِرْضَ بما آتَيتُكَ تَكُن مِن أزهَدِ الناسِ .۱۳
1.بحار الأنوار:۷۷/۳۷۸/۱.
2.نهج البلاغة: الكتاب۳۱.
3.تحف العقول : ۲۸۱ .
4.بحار الأنوار:۷۰/۲۳۹/۷.
5.بحار الأنوار : ۷۳/۴۹/۲۰ .
6.كنز العمّال : ۶۰۶۰ .
7.أعلام الدين : ۳۴۳ .
8.نهج البلاغة : الحكمة ۳۷۱ .
9.تحف العقول : ۳۵۸ .
10.الأمالي للصدوق: ۷۲/۴۱.
11.بحار الأنوار:۷۷/۸۰/۱.
12.نهج البلاغة: الحكمة ۱۱۳.
13.بحار الأنوار : ۷۸/۱۳۹/۲۲ .