الزهد - الصفحه 14

الذي دَعاهُم إلَيهِ .۱

۷۹۶۹.عنه عليه السلام- مِن وصاياهُ لابنِهِ الحسنِ عليه السلام -: أحْيِ قَلبَكَ بالمَوعِظَةِ وأمِتْهُ بالزَّهادَةِ .۲

۷۹۷۰.الإمامُ زينُ العابدينَ عليه السلام : مَن زَهِدَ في الدنيا هانَتْ علَيهِ مَصائبُها ولم يَكرَهْها .۳

۷۹۷۱.الإمامُ الصّادقُ عليه السلام : إنّما أرادُوا الزُّهدَ في الدنيا لِتَفرُغَ قُلوبُهُم للآخِرَةِ .۴

۷۹۷۲.عنه عليه السلام : حَرامٌ على‏ قُلوبِكُم أن تَعرِفَ حَلاوَةَ الإيمانِ حتّى‏ تَزهَدَ في الدنيا .۵

(انظر) المصيبة : باب 2311 .

1625 - مَضارُّ الرَّغبَةِ

۷۹۷۳.رسولُ اللَّهِ صلى اللَّه عليه و آله : الزُّهدُ في الدنيا يُرِيحُ القَلبَ والبَدَنَ ، والرَّغبَةُ فيها تُتعِبُ القَلبَ والبَدَنَ .۶

۷۹۷۴.عنه صلى اللَّه عليه و آله : إنَّ الزاهِدَ في الدنيا يَرتَجِي ، ويُرِيحُ قَلبَهُ وبَدَنَهُ في الدنيا والآخِرَةِ ، والراغبَ فيها يُتعِبُ قَلبَهُ وبَدَنَهُ في الدنيا والآخِرَةِ .۷

۷۹۷۵.الإمامُ عليٌّ عليه السلام : الرَّغبَةُ مِفتاحُ النَّصَبِ .۸

۷۹۷۶.الإمامُ الصّادقُ عليه السلام : الرَّغبَةُ في الدنيا تُورِثُ الغَمَّ والحَزَنَ ، والزُّهدُ في الدنيا راحَةُ القَلبِ والبَدَنِ .۹

(انظر) الراحة : باب 1568 .

1626 - أزهَدُ النّاسِ‏

۷۹۷۷.رسولُ اللَّهِ صلى اللَّه عليه و آله : أزهَدُ الناسِ مَنِ اجتَنَبَ الحَرامَ .۱۰

۷۹۷۸.عنه صلى اللَّه عليه و آله- لَمّا سَألَهُ أبو ذَرٍّ عن أزهَدِ الناسِ -: مَن لَم يَنسَ المَقابِرَ والبِلى‏ ، وتَرَكَ فَضلَ زِينَةِ الدنيا ، وآثَرَ ما يَبقى‏ على‏ ما يَفنى‏ ، ولم يَعُدَّ غداً مِن أيّامِهِ ، وعَدَّ نَفسَهُ في المَوتى‏ .۱۱

۷۹۷۹.الإمامُ عليٌّ عليه السلام : لا زُهدَ كالزُّهدِ في الحَرامِ .۱۲

۷۹۸۰.الإمامُ زينُ العابدينَ عليه السلام : يقولُ اللَّهُ : يا ابنَ آدَمَ ، اِرْضَ بما آتَيتُكَ تَكُن مِن أزهَدِ الناسِ .۱۳

1.بحار الأنوار:۷۷/۳۷۸/۱.

2.نهج البلاغة: الكتاب‏۳۱.

3.تحف العقول : ۲۸۱ .

4.بحار الأنوار:۷۰/۲۳۹/۷.

5.بحار الأنوار : ۷۳/۴۹/۲۰ .

6.كنز العمّال : ۶۰۶۰ .

7.أعلام الدين : ۳۴۳ .

8.نهج البلاغة : الحكمة ۳۷۱ .

9.تحف العقول : ۳۵۸ .

10.الأمالي للصدوق: ۷۲/۴۱.

11.بحار الأنوار:۷۷/۸۰/۱.

12.نهج البلاغة: الحكمة ۱۱۳.

13.بحار الأنوار : ۷۸/۱۳۹/۲۲ .

الصفحه من 16