الزهد - الصفحه 8

1615 - أوَّلُ الزُّهدِ

۷۹۲۱.الإمامُ عليٌّ عليه السلام : أوَّلُ الزُّهدِ التَّزَهُّدُ .۱

۷۹۲۲.عنه عليه السلام : التَّزَهُّدُ يُؤَدِّي إلى الزُّهدِ .۲

1616 - أصلُ الزُّهدِ

۷۹۲۳.الإمامُ عليٌّ عليه السلام : أصلُ الزُّهدِ اليَقينُ ، وثَمَرَتُهُ السعادَةُ .۳

۷۹۲۴.عنه عليه السلام : أصلُ الزُّهدِ حُسنُ الرَّغبَةِ فيما عندَ اللَّهِ .۴

۷۹۲۵.عنه عليه السلام : زُهدُ المَرءِ فيما يَفنى‏ على‏ قَدْرِ يَقِينِهِ بما يَبقى‏ .۵

۷۹۲۶.عنه عليه السلام : كيفَ يَزهَدُ في الدنيا مَن لا يَعرِفُ قَدرَ الآخِرَةِ ؟ !۶

۷۹۲۷.الإمامُ الصّادقُ عليه السلام- في ذكْرِ مناجاتِهِ سبحانَهُ وتَعالى لموسى عليه السلام -: إنّ عبادِيَ الصالِحِينَ زَهِدُوا فيها بِقَدْرِ عِلمِهِم بي ، وسائرَهُم مِن خَلقِي رَغِبُوا فيها بِقَدرِ جَهلِهِم بي ، وما مِن خَلقِي أحَدٌ عَظَّمَها فَقَرَّت عَينُهُ .۷

(انظر) اليقين : باب 4195 .
الزهد : باب 1629 .

1617 - موجِباتُ الزُّهدِ

۷۹۲۸.الإمامُ عليٌّ عليه السلام- مِن وصاياهُ لابنِهِ الحسنِ عليه السلام -: أكثِرْ ذِكرَ الآخِرَةِ ، وما فيها مِنَ النَّعيمِ والعَذابِ الألِيمِ ؛ فإنّ ذلك يُزَهِّدُكَ في الدنيا ويُصَغِّرُها عِندَكَ ، وقد نَبَّأَكَ اللَّهُ عَنها ، ونَعَتْ لكَ نَفسَها .۸

۷۹۲۹.الإمامُ عليٌّ عليه السلام : مَن صَوَّرَ المَوتَ بَينَ عَينَيهِ هانَ أمرُ الدنيا علَيهِ .۹

۷۹۳۰.عنه عليه السلام : أحَقُّ الناسِ بالزَّهادَةِ مَن عَرَفَ نَقصَ الدنيا .۱۰

۷۹۳۱.عنه عليه السلام : أحزَمُكُم أزهَدُكُم .۱۱

۷۹۳۲.عنه عليه السلام : لا تَرغَبْ في كُلِّ ما يَفنى‏ ويَذهَبُ ، فَكَفى‏ بذلكَ مَضَرَّةً .۱۲

1.غرر الحكم : ۲۹۲۲ .

2.غرر الحكم : ۱۱۲۰ .

3.غرر الحكم : ۳۰۹۹ .

4.غرر الحكم : ۳۰۸۶ .

5.غرر الحكم : ۵۴۸۸ .

6.غرر الحكم : ۶۹۸۷ .

7.الأمالي للصدوق : ۷۶۵/۱۰۲۸ .

8.تحف العقول : ۷۶ .

9.غرر الحكم : ۸۶۰۴ .

10.غرر الحكم : ۳۲۰۹ .

11.غرر الحكم : ۲۸۳۲ .

12.غرر الحكم : ۱۰۱۹۵ .

الصفحه من 16