۸۳۲۳.الإمامُ الحسينُ عليه السلام : صاحِبُ الحاجةِ لَم يُكرِمْ وَجهَهُ عن سُؤالِكَ فَأكرِمْ وَجهَكَ عن رَدِّهِ .۱
۸۳۲۴.الإمامُ زينُ العابدينَ عليه السلام : أخافُ أن يَكونَ بَعضُ مَن يَسألُنا مُحِقّاً فلا نُطعِمُهُ ونَرُدُّهُ فَيَنزِلُ بِنا أهلَ البيتِ ما نَزَلَ بِيَعقوبَ وآلِهِ عليهم السلام... .۲
۸۳۲۵.الإمامُ الباقرُ عليه السلام : لو يَعلَمُ السائلُ ما في المَسألَةِ ما سَألَ أحَدٌ أحَداً، ولَو يَعلَمُ المَسؤولُ ما في المَنعِ ما مَنَعَ أحَدٌ أحَداً .۳
۸۳۲۶.الإمامُ الصّادقُ عليه السلام : إنّ الرَّجُلَ لَيَسألُني الحاجَةَ فَاُبادِرُ بقَضائها مَخافَةَ أن يَستَغنِيَ عَنها فلا يَجِدَ لَها مَوقِعاً إذا جاءَتْهُ .۴
۸۳۲۷.عنه عليه السلام : ما مَنَعَ رسولُ اللَّهِ صلى اللَّه عليه و آله سائلاً قَطُّ ، إن كانَ عِندَهُ أعطى ، وإلّا قالَ : يَأتِي اللَّهُ بِهِ .۵
۸۳۲۸.عنه عليه السلام : جاءَ رَجُلٌ إلى النبيِّ صلى اللَّه عليه و آله، قالَ : يا رسولَ اللَّهِ، أفِي المالِ حَقٌّ سِوَى الزَّكاةِ ؟ قالَ : نَعَم ، على المُسلمِ أن يُطعِمَ الجائعَ إذا سَألَهُ ويَكْسُوَ العارِيَ إذا سَألَهُ . قالَ: إنّهُ يَخافُ أن يَكونَ كاذِباً ، قالَ : أفلا يَخافُ صِدقَهُ ؟ !۶
۸۳۲۹.الإمامُ الكاظمُ عليه السلام : ما أقبَحَ بالرَّجُلِ أن يُسألَ الشيءَ فيَقولَ :لا .۷
۸۳۳۰.عنه عليه السلام : مَن أتاهُ أخوهُ المؤمنُ في حاجَةٍ فإنّما هِي رَحمَةٌ مِنَ اللَّهِ تبارَكَ وتعالى ساقَها إلَيهِ ، فإن قَبِلَ ذلكَ فَقَد وَصَلَهُ بِوَلايَتِنا ، وهُو مَوصولٌ بوَلايَةِ اللَّهِ تباركَ وتَعالى .۸
(انظر) وسائل الشيعة : 6 / 290 باب 22.
۸۳۳۱.بحار الأنوار عنهم عليهم السلام : إنّا لَنُعطي غَيرَ المُستَحِقِّ حَذَراً مِن رَدِّ المُستَحِقِّ .۹
(انظر) الزكاة : باب 1585.
1.كشف الغمّة : ۲/۲۴۴.
2.قصص الأنبياء : ۱۲۶/۱۲۷ .
3.تحف العقول : ۳۰۰.
4.عيون أخبار الرِّضا : ۲/۱۷۹/۲.
5.الكافي : ۴/۱۵/۵.
6.جامع الأخبار : ۳۷۸/۱۰۵۹.
7.مشكاة الأنوار : ۴۰۷/۱۳۵۲ .
8.الاختصاص : ۲۵۰.
9.بحار الأنوار : ۹۶/۱۵۹/۳۷ .