الصالِحُ ، وعِمادُهُ الوَرَعُ ، ولِكُلِّ شَيءٍ أساسٌ وأساسُ الإسلامِ حُبُّنا أهلَ البَيتِ .۱
۸۹۷۸.عنه صلى اللَّه عليه و آله : الإسلامُ عُريانٌ ولباسُهُ التَّقوى ، وشِعارُهُ الهُدى ، ودِثارُهُ الحَياءُ ، ومِلاكُهُ الوَرَعُ ، وكَمالُهُ الدِّينُ ، وثَمَرَتُهُ العَمَلُ الصالِحُ ، ولِكُلِّ شَيءٍ أساسٌ ، وأساسُ الإسلامِ حُبُّنا أهلَ البَيتِ .۲
۸۹۷۹.عنه صلى اللَّه عليه و آله : أساسُ الإسلامِ حُبّي وحُبُّ أهلِ بَيتِي .۳
۸۹۸۰.الإمامُ الرِّضا عليه السلام : إنَّ الإمامَةَ اُسُّ الإسلامِ النامي ، وفَرعُهُ السامي .۴
1860 - مَعنَى الإسلامِ
۸۹۸۱.رسولُ اللَّهِ صلى اللَّه عليه و آله : الإسلامُ أن تُسلِمَ وَجهَكَ للَّهِِ عَزَّوجلَّ ، وأن تَشهَدَ أن لا إلَهَ إلّا اللَّهُ .۵
۸۹۸۲.عنه صلى اللَّه عليه و آله : الإسلامُ أن تُسلِمَ قَلبَكَ ويَسلَمَ المُسلمونَ مِن لِسانِكَ ويَدِكَ .۶
۸۹۸۳.عنه صلى اللَّه عليه و آله : الإسلامُ حُسنُ الخُلقِ .۷
۸۹۸۴.الإمامُ عليٌّ عليه السلام : لأَنسُبَنَّ الإسلامَ نِسبَةً لَم يَنسُبهُ أحَدٌ قَبلي ولا يَنسُبُهُ أحَدٌ بَعدي : الإسلامُ هُو التسليمُ ، والتسليمُ هُو التصديقُ ، والتصديقُ هُو اليَقينُ ، واليَقينُ هُو الأداءُ ، والأداءُ هُو العَمَلُ .۸
۸۹۸۵.عنه عليه السلام : الإسلامُ هُو التسليمُ ، والتسليمُ هُو اليَقينُ ، واليَقينُ هُو التصديقُ ، والتصديقُ هُو الإقرارُ ، والإقرارُ هُو الأداءُ ، والأداءُ هُو العَملُ .۹
۸۹۸۶.عنه عليه السلام : غايَةُ الإسلامِ التسليمُ ، غايَةُ التسليمِ الفَوزُ بِدارِ النَّعيمِ .۱۰
۸۹۸۷.الإمامُ الصّادقُ عليه السلام : وأمّا مَعنى صِفةِ الإسلامِ فهُو الإقرارُ بجَميعِ الطاعَةِ الظاهِرِ الحُكمِ والأداءُ لَهُ ، فإذا أقَرَّ المُقِرُّ بجَميعِ الطاعةِ في الظاهِرِ مِن غَيرِ العَقدِ علَيهِ بالقُلوبِ فقدِ استَحَقَّ اسمَ الإسلامِ ومَعناهُ ، واستَوجَبَ الوَلايَةَ الظاهِرَةَ ، وإجازَةَ شهادَتِهِ ، والمَواريثَ ، وصارَ لَهُ ما لِلمُسلِمِينَ ، وعلَيهِ ما على
1.المحاسن : ۱/۴۴۵/۱۰۳۱ .
2.تحف العقول : ۵۲ .
3.كنز العمّال : ۳۷۶۳۱ .
4.الكافي : ۱/۲۰۰/۱ .
5.كنز العمّال : ۳۹ .
6.كنز العمّال : ۱۷ .
7.كنز العمّال : ۵۲۲۵ .
8.معاني الأخبار : ۱۸۵/۱ .
9.نهج البلاغة : الحكمة ۱۲۵ .
10.غرر الحكم : (۶۳۴۹ - ۶۳۵۰) .