رسول الله صلی الله علیه و آله
إنَّ خُلَفائي وأوصِيائي وحُجَجَ اللّهِ عَلَى الخَلقِ بَعدِي اثنا عَشَرَ: أوَّلُهُم أخي و آخِرُهُم وَلَدي. قيلَ : يا رَسولَ اللّهِ و مَن أخوكَ؟ قالَ : عَلِيُّ بنُ أبي طالِبٍ. قيلَ: فَمَن وَلَدُكَ؟ قالَ: المَهدِيُّ الَّذي يَملَؤُها قِسطا و عَدلاً كَما مُلِئَت جَورا وظُلما.
كمال الدين: ص280 ح27
ولمزيد الاطّلاع راجع : بحار الأنوار : 2 / 258 باب 31 «التوقّف عند الشبهات والاحتياط في الدين» . بحار الأنوار : 70 / 296 باب 57 «الورع واجتناب الشبهات» .
انظر : عنوان 133 «الاحتياط» . القرآن : باب 3267 ، القضاء والقدر : باب 3295 .