الإمام المهدی علیه السلام
... نَحنُ وإن كُنّا ثاوِينَ بِمَكانِنَا النّائي عَن مَساكِنِ الظّالِمينَ ، حَسَبَ الَّذي أراناهُ اللَّهُ تَعالى لَنا مِنَ الصَّلاحِ ، ولِشيعَتِنَا المُؤمِنينَ في ذلِكَ ما دامَت دَولَةُ الدُّنيا لِلفاسِقينَ ، فَإِنّا نُحيطُ عِلماً بِأَنبائِكُم ، ولا يَعزُبُ عَنّا شَيءٌ مِن أخبارِكُم...
الاحتجاج : ج ۲ ص ۵۹۶ ح ۳۵۹
ولمزيد الاطّلاع راجع : بحار الأنوار : 2 / 258 باب 31 «التوقّف عند الشبهات والاحتياط في الدين» . بحار الأنوار : 70 / 296 باب 57 «الورع واجتناب الشبهات» .
انظر : عنوان 133 «الاحتياط» . القرآن : باب 3267 ، القضاء والقدر : باب 3295 .