بِاللَّهِ مِن حيثُ لا يَعلَمُونَ ۱ . ۲
۹۴۸۸.عنه عليه السلام- في قولِهِ تعالى :(وما يُؤْمِنُ أَكْثَرُهُمْ بِاللَّهِ إِلّا وَهُمْ مُشْرِكُونَ)-: كانُوا يَقولونَ : نُمطَرُ بِنَوءِ كذا ، وبِنَوءِ كذا ، ومِنها أ نّهُم كانوا يَأتُونَ الكُهّانَ فَيُصَدِّقُونَهُم بما يَقولونَ .۳
1.بحار الأنوار : ۷۲/۹۳/۳ .
2.الاعتماد على الأسباب - والتي من جملتها هذه النماذج - إنّما يكون شركاً إذا نظر إليها الانسان انها مستقلّة في ذلك .
3.بحار الأنوار : ۵۸/۳۱۷/۸ .