الشرک - الصفحه 7

بِاللَّهِ مِن حيثُ لا يَعلَمُونَ ۱ . ۲

۹۴۸۸.عنه عليه السلام- في قولِهِ تعالى‏ :(وما يُؤْمِنُ أَكْثَرُهُمْ بِاللَّهِ إِلّا وَهُمْ مُشْرِكُونَ)-: كانُوا يَقولونَ : نُمطَرُ بِنَوءِ كذا ، وبِنَوءِ كذا ، ومِنها أ نّهُم كانوا يَأتُونَ الكُهّانَ فَيُصَدِّقُونَهُم بما يَقولونَ .۳

1.بحار الأنوار : ۷۲/۹۳/۳ .

2.الاعتماد على الأسباب - والتي من جملتها هذه النماذج - إنّما يكون شركاً إذا نظر إليها الانسان انها مستقلّة في ذلك .

3.بحار الأنوار : ۵۸/۳۱۷/۸ .

الصفحه من 8