الواضِحِ الّتي لايَهِلكُ علَيها إلّا هالِكٌ .۱
  ۲۱۲۹۵.عنه عليه السلام- في ذِكرِ المَلاحِمِ -: ولا تَقتَحِموا ما استَقبَلتُم مِن فَورِ نارِ الفِتنَةِ ، وأمِيطُوا عَن سَنَنِها ، وخَلُّوا قَصدَ السَّبيلِ لَها ، فَقد - لَعَمري - يَهلِكُ فيلَهَبِها المُؤمنُ ، ويَسلَمُ فيها غَيرُ المُسلمِ .۲
  ۲۱۲۹۶.عنه عليه السلام- في وصيَّتِهِ لابنِهِ الحَسَنِ عليه السلام -: واعلَمْ يا بُنَيَّ ... أ نّكَ طَريدُ المَوتِ الّذي لايَنجو مِنهُ هارِبُهُ ... فكُنْ مِنهُ على حَذَرِ أن يُدرِكَكَ وأنتَ على حالٍ سَيِّئَةٍ ، قَد كُنتَ تُحَدِّثُ نَفسَكَ مِنها بِالتَّوبَةِ ، فيَحُولَ بَينَكَ وبَينَ ذلكَ ، فإذا أنتَ قَد أهلَكتَ نَفسَكَ .۳
  ۲۱۲۹۷.الإمامُ الحسَنُ عليه السلام : هَلاكُ النّاسِ في ثَلاثٍ: الكِبرُ والحِرصُ والحَسَدُ ؛ فالكِبرُ هَلاكُ الدِّينِ وبهِ لُعِنَ إبليسُ ، والحِرصُ عَدُوُّ النَّفسِ وبهِ اُخرِجَ آدَمُ مِن الجَنَّةِ ، والحَسَدُ رائدُ السُّوءِ ومِنهُ قَتَلَ قابِيلُ هابِيلَ .۴
  ۲۱۲۹۸.الإمامُ زينُ العابدينَ عليه السلام : هَلَكَ مَن لَيس لَهُ حَكيمٌ يُرشِدُهُ ، وذَلَّ مَن لَيس لَهُ سَفيهٌ يَعضِدُهُ .۵
  ۲۱۲۹۹.الإمامُ الصّادقُ عليه السلام : خَصلَتَينِ۶ مُهلِكَتَينِ : تُفتي النّاسَ برَأيِكَ ، أو تَدينُ بِما لا تَعلَمُ .۷
  ۲۱۳۰۰.عنه عليه السلام- لعبدِ الرّحمنِ بنِ الحَجّاجِ -: إيّاكَ وخَصلَتَينِ ففِيهِما هَلَكَ مَن هَلَكَ : إيّاكَ أن تُفتيَ النّاسَ برَأيِكَ ، أو تَدينَ بِما لا تَعلَمُ .۸
  ۲۱۳۰۱.عنه عليه السلام- لِمُفضَّلِ بنِ مزيدٍ -: أنهاكَ عَن خَصلَتَينِ فيهِما هَلَكَ الرِّجالُ : أن تَدينَ اللَّهَ بِالباطِلِ ، وتُفتيَ النّاسَ بما لا تَعلَمُ .۹
  ۲۱۳۰۲.عنه عليه السلام : يُهلِكُ اللَّهُ سِتّاً بِسِتٍّ : الاُمَراءَ بِالجَورِ ، والعَربَ بِالعَصَبيَّةِ ، والدَّهاقِينَ بِالكِبرِ ، والتُّجّارَ بِالخِيانَةِ ، وأهلَ الرُّستاقِ بِالجَهلِ ، والفُقَهاءَ بِالحَسَدِ .۱۰
  ۲۱۳۰۳.بحار الأنوار : الإمام الصّادق عليه السلام - في وصيَّتِهِ لعبدِ اللَّهِ بنِ جُندَبٍ - : يابنَ جُندَبٍ، يَهلِكُ المُتَّكِلُ على عَمَلِهِ ،
1.نهج البلاغة : الخطبة ۱۱۹ .
2.نهج البلاغة : الخطبة ۱۸۷ .
3.نهج البلاغة : الكتاب ۳۱ .
4.بحار الأنوار : ۷۸/۱۱۱/۶ .
5.بحار الأنوار : ۷۸/۱۵۹/۱۰ .
6.مفعول به لفعل محذوف تقديره «احذر» .
7.تحف  العقول : ۳۶۹ .
8.الخصال : ۵۲/۶۶ .
9.الخصال : ۵۲/۶۵ .
10.بحار الأنوار :  ۷۸/۲۰۷/۶۷ .