الهوی - الصفحه 9

وقَمَعَ هَوى‏ نَفسِهِ ؛ فإنّ هذهِ النَّفسَ أبعَدُ شي‏ءٍ مَنزَعاً ، وإنّها لا تَزالُ تَنزِعُ إلى‏ مَعصِيَةٍ في هَوى‏ .۱

۲۱۴۶۶.عنه عليه السلام- في صِفَةِ أخٍ لَهُ في اللَّهِ -: وكانَ إذا بَدَهَهُ أمرانِ يَنظُرُ أيُّهُما أقرَبُ إلَى الهَوى‏ فيُخالِفُهُ .۲

۲۱۴۶۷.عنه عليه السلام : العاقِلُ مَن أماتَ شَهوَتَهُ .۳

۲۱۴۶۸.عنه عليه السلام- في صِفَةِ المُتَّقينَ -: مَيِّتَةً شَهوَتُهُ .۴

۲۱۴۶۹.عنه عليه السلام : إنّ أفضَلَ النّاسِ عِندَ اللَّهِ مَن أحيا عَقلَهُ ، وأماتَ شَهوَتَهُ ، وأتعَبَ نَفسَهُ لصَلاحِ آخِرَتِهِ .۵

۲۱۴۷۰.عنه عليه السلام- في وَصفِ السّالِكَ الطَّريقَ إلَى اللَّهِ سبحانَهُ -: قد أحيا عَقلَهُ وأماتَ نَفسَهُ ، حتّى‏ دَقَّ جَليلُهُ ولَطُفَ غَليظُهُ .۶

۲۱۴۷۱.عنه عليه السلام : كَيفَ يَصِلُ إلى‏ حَقيقَةِ الزُّهدِ مَن لَم يُمِتْ شَهوَتَهُ ؟!۷

۲۱۴۷۲.الإمامُ زينُ العابدينَ عليه السلام- في الدُّعاءِ -: اللّهُمّ صَلِّ على‏ محمّدٍ وآلِ محمّدٍ ، واجعَلْنا مِنَ الّذين غَلَّقوا بابَ الشَّهوَةِ مِن قُلوبِهِم ، واستَنْقَذوا مِن الغَفلَةِ أنفُسَهُم ، واستَعذَبوا مَرارَةَ العَيشِ ، واستَلانُوا البَسطَ ، وظَفَروا بِحَبلِ النَّجاةِ وعُروَةِ السَّلامَةِ .۸

۲۱۴۷۳.عنه عليه السلام- في المُناجاةِ -: اللّهُمّ لكَ قَلبي ولِساني ، وبِكَ نَجاتي وأماني ، وأنتَ العالِمُ بِسِرِّي وإعلاني ، فأمِتْ قَلبي عَنِ البَغضاءِ ، وأصمِتْ لِساني عَنِ الفَحشاءِ ، وأخلِصْ سَريرَتي عَن علائقِ الأهواءِ ، واكفِني بأمانِكَ عَن عَوائقِ الضَّرّاءِ ، واجعَلْ سِرِّي مَعقوداً على‏ مُراقَبَتِكَ ، وإعلاني مُوافِقاً لطاعَتِكَ ، وهَبْ لي جِسماً رُوحانيّاً ، وقَلباً سَماويّاً ، وهِمَّةً مُتَّصِلَةً بِكَ .۹

۲۱۴۷۴.تحف العقول : قيلَ لَه [ الإمامُ الصّادقُ‏] عليه السلام: أينَ طَريقُ الرّاحَةِ ؟ فقالَ عليه السلام : في خِلافِ الهَوى‏ . قيلَ : فمَتى‏ يَجِدُ عَبدٌ الرّاحَةَ ؟ فقالَ عليه السلام : عِندَ أوَّلِ يَومٍ يَصيرُ في الجَنَّةِ .۱۰

1.نهج البلاغة : الخطبة ۱۷۶ .

2.نهج البلاغة : الحكمة ۲۸۹ .

3.غرر الحكم : ۱۱۹۴ .

4.نهج البلاغة : الخطبة ۱۹۳ .

5.غرر الحكم : ۳۵۷۹ .

6.نهج البلاغة : الخطبة ۲۲۰ .

7.غرر الحكم : ۷۰۰۰ .

8.بحار الأنوار : ۹۴/۱۲۶/۱۹ .

9.بحار الأنوار : ۹۴/۱۵۶/۲۲ .

10.تحف العقول : ۳۷۰ .

الصفحه من 16