وقَمَعَ هَوى نَفسِهِ ؛ فإنّ هذهِ النَّفسَ أبعَدُ شيءٍ مَنزَعاً ، وإنّها لا تَزالُ تَنزِعُ إلى مَعصِيَةٍ في هَوى .۱
۲۱۴۶۶.عنه عليه السلام- في صِفَةِ أخٍ لَهُ في اللَّهِ -: وكانَ إذا بَدَهَهُ أمرانِ يَنظُرُ أيُّهُما أقرَبُ إلَى الهَوى فيُخالِفُهُ .۲
۲۱۴۶۷.عنه عليه السلام : العاقِلُ مَن أماتَ شَهوَتَهُ .۳
۲۱۴۶۸.عنه عليه السلام- في صِفَةِ المُتَّقينَ -: مَيِّتَةً شَهوَتُهُ .۴
۲۱۴۶۹.عنه عليه السلام : إنّ أفضَلَ النّاسِ عِندَ اللَّهِ مَن أحيا عَقلَهُ ، وأماتَ شَهوَتَهُ ، وأتعَبَ نَفسَهُ لصَلاحِ آخِرَتِهِ .۵
۲۱۴۷۰.عنه عليه السلام- في وَصفِ السّالِكَ الطَّريقَ إلَى اللَّهِ سبحانَهُ -: قد أحيا عَقلَهُ وأماتَ نَفسَهُ ، حتّى دَقَّ جَليلُهُ ولَطُفَ غَليظُهُ .۶
۲۱۴۷۱.عنه عليه السلام : كَيفَ يَصِلُ إلى حَقيقَةِ الزُّهدِ مَن لَم يُمِتْ شَهوَتَهُ ؟!۷
۲۱۴۷۲.الإمامُ زينُ العابدينَ عليه السلام- في الدُّعاءِ -: اللّهُمّ صَلِّ على محمّدٍ وآلِ محمّدٍ ، واجعَلْنا مِنَ الّذين غَلَّقوا بابَ الشَّهوَةِ مِن قُلوبِهِم ، واستَنْقَذوا مِن الغَفلَةِ أنفُسَهُم ، واستَعذَبوا مَرارَةَ العَيشِ ، واستَلانُوا البَسطَ ، وظَفَروا بِحَبلِ النَّجاةِ وعُروَةِ السَّلامَةِ .۸
۲۱۴۷۳.عنه عليه السلام- في المُناجاةِ -: اللّهُمّ لكَ قَلبي ولِساني ، وبِكَ نَجاتي وأماني ، وأنتَ العالِمُ بِسِرِّي وإعلاني ، فأمِتْ قَلبي عَنِ البَغضاءِ ، وأصمِتْ لِساني عَنِ الفَحشاءِ ، وأخلِصْ سَريرَتي عَن علائقِ الأهواءِ ، واكفِني بأمانِكَ عَن عَوائقِ الضَّرّاءِ ، واجعَلْ سِرِّي مَعقوداً على مُراقَبَتِكَ ، وإعلاني مُوافِقاً لطاعَتِكَ ، وهَبْ لي جِسماً رُوحانيّاً ، وقَلباً سَماويّاً ، وهِمَّةً مُتَّصِلَةً بِكَ .۹
۲۱۴۷۴.تحف العقول : قيلَ لَه [ الإمامُ الصّادقُ] عليه السلام: أينَ طَريقُ الرّاحَةِ ؟ فقالَ عليه السلام : في خِلافِ الهَوى . قيلَ : فمَتى يَجِدُ عَبدٌ الرّاحَةَ ؟ فقالَ عليه السلام : عِندَ أوَّلِ يَومٍ يَصيرُ في الجَنَّةِ .۱۰
1.نهج البلاغة : الخطبة ۱۷۶ .
2.نهج البلاغة : الحكمة ۲۸۹ .
3.غرر الحكم : ۱۱۹۴ .
4.نهج البلاغة : الخطبة ۱۹۳ .
5.غرر الحكم : ۳۵۷۹ .
6.نهج البلاغة : الخطبة ۲۲۰ .
7.غرر الحكم : ۷۰۰۰ .
8.بحار الأنوار : ۹۴/۱۲۶/۱۹ .
9.بحار الأنوار : ۹۴/۱۵۶/۲۲ .
10.تحف العقول : ۳۷۰ .