عايَنتُموهُم ، حُمِلوا إلى قُبورِهِم غَيرَ راكِبينَ .۱
۲۱۹۷۰.عنه عليه السلام : العاقِلُ مَن وَعَظَتهُ التَّجارِبُ .۲
۲۱۹۷۱.عنه عليه السلام : خَيرُ ما جَرَّبتَ ما وَعَظَكَ .۳
۲۱۹۷۲.عنه عليه السلام : في كُلِّ نَظَرٍ عِبرَةٌ ، في كُلِّ تَجرِبَةٍ مَوعِظَةٌ .۴
۲۱۹۷۳.عنه عليه السلام : كَفى عِظَةً لِذَوي الألبابِ ما جَرَّبوا .۵
۲۱۹۷۴.عنه عليه السلام : مِنِ اتَّعَظَ بِالعِبَرِ ارتَدَعَ .۶
۲۱۹۷۵.عنه عليه السلام : إذا أحَبَّ اللَّهُ عَبداً وعَظَهُ بِالعِبَرِ.۷
۲۱۹۷۶.عنه عليه السلام : إنّ الغايةَ القِيامَةُ ، وكَفى بذلكَ واعِظاً لِمَن عَقَلَ ، ومُعتَبَراً لِمَن جَهِلَ .۸
۲۱۹۷۷.عنه عليه السلام : فاتَّعِظوا عِبادَ اللَّهِ بِالعِبَرِ النَّوافِعِ ، واعتَبِروا بالآيِ السَّواطِعِ ،وازدَجِروا بِالنُّذُرِ البَوالِغِ ، وانتَفِعوا بِالذِّكرِ والمَواعِظِ ، فكأنْ قد عَلِقَتكُم مَخالِبُ المَنِيَّةِ ، وانقَطَعَت عَنكُم عَلائقُ الاُمنِيَّةِ ، ودَهَمَتكُم مُفظَعاتُ الاُمورِ .۹
۲۱۹۷۸.عنه عليه السلام : مَن فَهِمَ مَواعِظَ الزَّمانِ لَم يَسكُنْ إلى حُسنِ الظَّنِّ بالأيّامِ .۱۰
۲۱۹۷۹.عنه عليه السلام : لَم يَعقِلْ مَواعِظَ الزَّمانِ مَن سَكَنَ إلى حُسنِ الظَّنِّ بالأيّامِ .۱۱
۲۱۹۸۰.عنه عليه السلام : لَم يَذهَبْ مِن مالِكَ ما وَعَظَكَ .۱۲
۲۱۹۸۱.عنه عليه السلام- في صِفَةِ الدُّنيا -: إنَّ الدُّنيا دارُ مَوعِظَةٍ لِمَنِ اتَّعَظَ بِها ... ذَكَّرَتهُمُ الدُّنيا فتَذَكَّروا ، وحَدَّثَتهُم فصَدَّقوا ، ووَعَظَتهُم فاتَّعَظوا .۱۳
۲۱۹۸۲.عنه عليه السلام- في صِفَةِ الإسلامِ -: وتَبصِرَةً لِمَن عَزَمَ ، وعِبرَةً لِمَن اتَّعَظَ .۱۴
۲۱۹۸۳.الإمامُ الكاظمُ عليه السلام : خُذْ مَوعِظَتَكَ مِن الدَّهرِ وأهلِهِ ؛ فإنّ الدَّهرَ طَويلَةٌ قَصيرَةٌ ، فاعمَلْ كأنَّكَ تَرى ثَوابَ عَمَلِكَ لِتَكُن أطمَعَ في ذلكَ .۱۵
(انظر) العِبرة : باب 2468 .
4057 - في كُلِّ شَيءٍ مَوعِظَةٌ
۲۱۹۸۴.الإمامُ عليٌّ عليه السلام : إنّ في كُلِّ شَيءٍ مَوعِظَةً
1.نهج البلاغة : الخطبة ۱۸۸ .
2.تحف العقول : ۸۵ .
3.تحف العقول : ۸۰ .
4.غرر الحكم : (۶۴۵۹ و ۶۴۶۰) .
5.غرر الحكم : ۷۰۵۹ .
6.غرر الحكم : ۸۳۰۶ .
7.غرر الحكم : ۴۰۳۲ .
8.غرر الحكم : ۳۶۳۰.
9.بحار الأنوار : ۷۷/۴۳۰/۴۴ .
10.غرر الحكم : ۸۹۳۸ .
11.غرر الحكم : ۷۵۴۹ .
12.نهج البلاغة : الحكمة ۱۹۶ .
13.نهج البلاغة : الحكمة ۱۳۱ .
14.نهج البلاغة : الخطبة ۱۰۶.
15.بحار الأنوار : ۷۸/۳۰۶/۱ .