وَ اخْشَوْاْ يَوْمًا لَا يَجْزِى وَالِدٌ عَن وَلَدِهِ وَ لَا مَوْلُودٌ هُوَ جَازٍ عَن وَالِدِهِ شَيْئا» 1 . 2
۱۸۷۹.مسند ابن حنبل عن عبد اللّه :نَهانا رَسولُ اللّهِ صلى الله عليه و آله عَنِ التَّبَقُّرِ ۳ فِي الأَهلِ وَالمالِ . ۴
۱۸۸۰.الإمام عليّ عليه السلامـ لِبَعضِ أصحابِهِ ـ :لاتَجعَلَنَّ أكثر شُغلَكَ بِأَهلِكَ ووُلدِكَ ، فَإِن يَكُن أهلُكَ ووُلدُكَ أولِياءَ اللّهِ فَإِنَّ اللّهَ لا يُضيعُ أولِياءَهُ ، وإن يَكونوا أعداءَ اللّهِ فَما هَمُّكَ وشُغلُكَ بِأَعداءِ اللّهِ؟! ۵
۱۸۸۱.الإمام الباقر عليه السلام :شَرُّ الآباءِ مَن دَعاهُ البِرُّ إلَى الإِفراطِ ، وشَرُّ الأَبناءِ مَن دَعاهُ التَّقصيرُ إلَى العُقوقِ . ۶
راجع : المحبّة في الكتاب والسنّة : ص 125 (الإفراط في المحبّة) .
2 / 2
مكارم الأخلاق ومحاسن الأعمال
2 / 2 ـ 1
حُسنُ العِشرَةِ
الكتاب
«وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ» . ۷
1.لقمان : ۳۳ .
2.مكارم الأخلاق : ج ۲ ص ۳۴۹ ح ۲۶۶۰ عن عبد اللّه بن مسعود ، تنبيه الخواطر : ج ۲ ص ۱۵۵ وفيه «وتركب» بدل «وتقصد» ، بحار الأنوار : ج ۷۷ ص ۱۰۰ ح ۱ .
3.التَبَقُّر : هو الكثرة والسعة (النهاية : ج ۱ ص ۱۴۴ «بقر») .
4.مسند ابن حنبل : ج ۲ ص ۱۴۱ ح ۴۱۸۱ و ص ۱۴۲ ح ۴۱۸۴ ، مسند الطيالسي : ص ۵۰ ح ۳۸۰ كلاهما عن عبد اللّه بن مسعود وفيهما : «عن النبيّ صلى الله عليه و آله أنّه نهى ...» ، مسند ابن الجعد : ص ۱۹۷ ح ۱۲۹۵ وفيه «أنّ رسول اللّه صلى الله عليه و آله نهى ...»، الإصابة : ج ۷ ص ۷ الرقم ۹۵۰۹ عن الأخرم عن أبيه ، كنز العمّال : ج۳ ص۱۸۵ ح۶۰۸۰ ؛ معاني الأخبار : ص ۲۸۰ وفيه : «نهى صلى الله عليه و آله . . .» ، بحار الأنوار : ج۷۶ ص۳۴۴ ح۱۲.
5.نهج البلاغة : الحكمة ۳۵۲ ، مشكاة الأنوار : ص ۱۵۹ ح ۴۰۱ ، روضة الواعظين : ص ۴۷۰ ، غرر الحكم : ج ۶ ص ۳۲۷ ح ۱۰۳۹۲ نحوه ، بحار الأنوار : ج ۱۰۴ ص ۷۳ ح ۲۰ .
6.تاريخ اليعقوبي : ج ۲ ص ۳۲۰ ، الجوهرة : ص ۵۲ .
7.النساء : ۱۹ .