۱۳۵۹.. عنه صلى الله عليه و آله :مَن رَوَّعَ مُسلِما لِرِضا سُلطانٍ ، جيءَ بِهِ يَومَ القِيامَةِ مَغلولاً . ۱
۱۳۶۰.عنه صلى الله عليه و آله :مَن رَوَّعَ مُؤمِنا ، لَم يُؤمِنِ اللّهُ رَوعَتَهُ يَومَ القِيامَةِ . ۲
۱۳۶۱.عنه صلى الله عليه و آله :مَن أخافَ مُؤمِنا بِغَيرِ حَقٍّ ، كانَ حَقّا عَلَى اللّهِ أن لا يُؤمِنَهُ مِن أفزاعِ يَومِ القِيامَةِ. ۳
۱۳۶۲.عنه صلى الله عليه و آله :مَن آذى ذِمّيّا فَأَنَا خَصمُهُ ، ومَن كُنتُ خَصمَهُ خَصَمتُهُ يَومَ القِيامَةِ . ۴
۱۳۶۳.عنه صلى الله عليه و آله :مَن أخافَ أهلَ المَدينَةِ أخافَهُ اللّهُ ، وعَلَيهِ لَعنَةُ اللّهِ وَالمَلائِكَةِ وَالنّاسِ أجمَعينَ ، لايُقبَلُ مِنهُ صَرفٌ ولا عَدلٌ . ۵
۱۳۶۴.الإمام الصادق عليه السلام :إذا كانَ يَومُ القِيامَةِ نادى مُنادٍ : أينَ الصُّدودُ ۶ لِأَولِيائي؟ فَيَقومُ قَومٌ لَيسَ عَلى وُجوهِهِم لَحمٌ ، فَيُقالُ : هؤُلاءِ الَّذينَ آذَوُا المُؤمِنينَ ونَصَبوا لَهُم وعانَدوهُم وعَنَّفوهُم في دينِهِم ، ثُمَّ يُؤمَرُ بِهِم إلى جَهَنَّمَ . ۷
1.نثر الدرّ : ج ۱ ص ۲۴۰ ؛ تاريخ بغداد : ج ۱۰ ص ۴۱ الرقم ۵۱۶۷ ، السنّة لابن أبي عاصم : ص ۶۱۳ ح ۱۴۶۴ كلاهما عن أنس وفيهما «معه» بدل «مغلولاً» ، كنز العمّال : ج ۹ ص ۱۰ ح ۲۴۶۸۱.
2.شُعب الإيمان: ج ۷ ص ۴۹۶ ح ۱۱۱۱۷ ، كنز العمّال : ج ۱۶ ص ۱۵ ح ۴۳۷۳۱ نقلاً عن الديلمي وكلاهما عن أنس.
3.المعجم الأوسط : ج ۳ ص ۲۴ ح ۲۳۵۰ عن عبد اللّه بن عمر ، كنز العمّال : ج ۱۶ ص ۱۰ ح ۴۳۷۰۴ .
4.تاريخ بغداد : ج ۸ ص ۳۷۰ الرقم ۴۴۷۳ عن عبداللّه بن مسعود ، كنز العمّال : ج ۴ ص ۳۶۲ ح ۱۰۹۱۳ .
5.السنن الكبرى للنسائي : ج ۲ ص ۴۸۳ ح ۴۲۶۵ ، مسند ابن حنبل : ج ۵ ص ۵۶۴ ح ۱۶۵۵۹ ، المعجم الكبير: ج ۷ ص ۱۴۳ ح ۶۶۳۱ كلّها عن السائب بن خلّاد ، المصنّف لابن أبي شيبة: ج ۷ ص ۵۵۱ ح ۷ عن جابر بن عبد اللّه وكلّها نحوه ، كنز العمّال : ج ۱۲ ص ۲۴۶ ح ۳۴۸۸۸ .
6.صَدَّ عنه يصُِدّ صُدودا : أعرض ، وصدّه عن الأمر : مَنَعه وصَرَفه عنه (لسان العرب: ج ۳ ص ۲۴۵ «صدد»). أي : أين المعرِضون عن الأولياء المعادون لهم. أو : أين المانعون لهم عن حقوقهم. أو : أين المستهزئون بهم .
7.الكافي: ج ۲ ص ۳۵۱ ح ۲ ، ثواب الأعمال: ص ۳۰۶ ح ۱ كلاهما عن المفضّل بن عمر ، مشكاة الأنوار : ص ۱۹۱ ح ۵۰۳ ، بحار الأنوار : ج ۷ ص ۲۰۱ ح ۸۲ .
