الأکل (تفصیلی) - الصفحه 128

يُعطِي الصّائِمَ ، إنَّ اللّهَ شاكِرٌ عَليمٌ يُحِبُّ أن يُحمَدَ. ۱

۲۸۸۸.عنه صلى الله عليه و آله :إذا رُفِعَتِ المائِدَةُ فَقُل : الحَمدُ للّهِِ رَبِّ العالَمينَ ، اللّهُمَّ اجعَلها نِعمَةً مَشكورَةً. ۲

۲۸۸۹.عنه صلى الله عليه و آله :مَن أكَلَ فَشَبِعَ ، وشَرِبَ فَرَوِيَ ، فَقالَ : «الحَمدُ للّهِِ الَّذي أطعَمَني وأشبَعَني ، وسَقاني وأرواني» خَرَجَ مِن ذُنوبِهِ كَيَومَ وَلَدَتهُ اُمُّهُ. ۳

۲۸۹۰.عنه صلى الله عليه و آله :إنَّ اللّهَ لَيُدخِلُ العَبدَ الجَنَّةَ بِالأَكلَةِ أوِ الشَّربَةِ يَحمَدُهُ عَلَيها. ۴

۲۸۹۱.عنه صلى الله عليه و آله :إنَّ اللّهَ لَيَرضى عَنِ العَبدِ أن يَأكُلَ الأَكلَةَ فَيَحمَدَهُ عَلَيها ، أو يَشرَبَ الشَّربَةَ فَيَحمَدَهُ عَلَيها. ۵

۲۸۹۲.عنه صلى الله عليه و آله :مَن أكَلَ طَعاما ثُمَّ قالَ : «الحَمدُ للّهِِ الَّذي أطعَمَني هذَا الطَّعامَ ، ورَزَقَنيهِ مِن غَيرِ حَولٍ مِنّي ولا قُوَّةٍ» غُفِرَ لَهُ ما تَقَدَّمَ مِن ذَنبِهِ وما تَأَخَّرَ. ۶

۲۸۹۳.عنه صلى الله عليه و آله :مَن قالَ حينَ يَفرُغُ مِن طَعامِهِ : «الحَمدُ للّهِِ الَّذي أطعَمَني فَأَشبَعَني ، وسَقاني

1.المحاسن : ج ۲ ص ۲۱۴ ح ۱۶۴۱ عن جابر بن يزيد عن الإمام الباقر عليه السلام ، مشكاة الأنوار : ص ۶۶ ح ۹۹ وفيه «ما يعطي» بدل «مالا يعطي» ، بحار الأنوار : ج ۶۶ ص ۳۷۵ ح ۲۶ .

2.مكارم الأخلاق : ج ۱ ص ۳۱۰ ح ۹۹۱ ، الجعفريّات : ص ۲۱۶ عن الإمام الكاظم عن آبائه عليهم السلام عنه صلى الله عليه و آله نحوه ، بحار الأنوار : ج ۶۶ ص ۳۸۱ ح ۴۷ .

3.مسند أبي يعلى : ج ۶ ص ۳۸۸ ح ۷۲۱۰ ، عمل اليوم والليلة لابن السني : ص ۱۶۷ ح ۴۷۳ كلاهما عن عبد اللّه بن قيس ، كنز العمّال : ج ۱۵ ص ۲۴۷ ح ۴۰۷۸۶ .

4.سير أعلام النبلاء : ج ۱۹ ص ۲۵۹ الرقم ۱۶۰ ، تاريخ دمشق : ج ۵۵ ص ۳۹۹ كلاهما عن أنس ، كنز العمّال : ج ۳ ص ۲۵۸ ح ۶۴۳۷ .

5.صحيح مسلم : ج ۴ ص ۲۰۹۵ ح ۸۹ ، سنن الترمذي : ج ۴ ص ۲۶۵ ح ۱۸۱۶ ، مسند ابن حنبل : ج ۴ ص ۲۳۵ ح ۱۲۱۶۹ ، المصنّف لابن أبي شيبة : ج ۵ ص ۵۶۳ ح ۱ كلّها عن أنس ، كنز العمّال : ج ۱۵ ص ۲۴۵ ح ۴۰۷۷۸ ؛ تنبيه الخواطر : ج ۱ ص ۸ .

6.سنن أبي داود : ج ۴ ص ۴۲ ح ۴۰۲۳ ، سنن الترمذي : ج ۵ ص ۵۰۸ ح ۳۴۵۸ ، سنن ابن ماجة : ج ۲ ص ۱۰۹۳ ح ۳۲۸۵ ، مسند ابن حنبل : ج ۵ ص ۳۱۲ ح ۱۵۶۳۲ وليس في الثلاثة الأخيرة «وما تأخّر» وكلّها عن معاذ بن انس ، كنز العمّال : ج ۱۵ ص ۲۳۹ ح ۴۰۷۴۴ ؛ الإقبال : ج ۱ ص ۲۴۴ نحوه ، بحار الأنوار : ج ۹۸ ص ۱۴ ح ۲ .

الصفحه من 156