وضَعُفَت عَنهُ قُوَّتي ، وعَجَزَت عَنهُ طاقَتي ، ورَدَّتني فيهِ الضَّرورَةُ عِندَ انقِطاعِ الآمالِ وخَيبَةِ الرَّجاءِ مِنَ المَخلوقينَ إلَيكَ . ۱
۳۶۳۹.عنه عليه السلام :اللّهُمَّ إنَّهُ قَد أكدَى الطَّلَبُ ، وأعيَتِ الحِيَلُ إلّا عِندَكَ ، وَانغَلَقتِ الطُّرُقُ وضاقَتِ المَذاهِبُ إلّا إلَيكَ ، ودَرَسَتِ ۲ الآمالُ وَانقَطَعَ الرَّجاءُ إلّا مِنكَ ، وكُذِّبَ الظَّنُّ واُخلِفَتِ العِداةُ إلّا عِدَتُكَ . ۳
راجع : موسوعة العقائد الإسلاميّة (معرفة اللّه ) : ج 3 ص 62 (القسم الأوّل / الفصل الثالث : مبادئ معرفة اللّه عز و جل / تجلّي الفطرة عند الشدائد) .
1.فلاح السائل : ص ۴۴۶ ح ۳۰۴ عن معاوية بن عمّار ، مصباح المتهجّد : ص ۱۱۳ ح ۱۸۹ عن معاوية بن عمّار من دون إسنادٍ إلى أحدٍ من أهل البيت عليهم السلام ، بحار الأنوار : ج ۸۶ ص ۱۲۱ ح ۳ .
2.درس : عفا وخفيت آثاره (المصباح المنير : ص ۱۹۲ «درس») .
3.مُهَج الدعوات : ص ۲۲۶ عن الربيع ، الإقبال : ج ۳ ص ۲۷۶ عن أبي عليّ بن إسماعيل بن يسار عن الإمام الكاظم عليه السلام ، المزار الكبير : ص ۱۹۷ ، المصباح للكفعمي : ص ۷۱۳ كلاهما من دون إسناد إلى أحد من أهل البيت عليهم السلام ، بحار الأنوار : ج ۸۶ ص ۳۱۷ ح ۶۷ نقلاً عن محمّد بن هارون التلعكبري في مجموع الدعوات وكلّها نحوه .
