الأمل (تفصیلی) - الصفحه 48

يا أبا ذَرٍّ ، لَو نَظَرتَ إلَى الأَجَلِ ومَسيرِهِ لَأَبغَضتَ الأَمَلَ وغُرورَهُ. ۱

۳۷۰۲.عنه صلى الله عليه و آله :عَجِبتُ لِمُؤَمِّلِ دُنيا وَالمَوتُ يَطلُبُهُ. ۲

۳۷۰۳.عنه صلى الله عليه و آله :مَن عَلِمَ أنَّهُ يُفارِقُ الأَحبابَ ، ويَسكُنُ التُّرابَ ، ويُواجَهُ بِالحِسابِ ؛ كانَ حَرِيّا ۳ بِقَطعِ الأَمَلِ وحُسنِ العَمَلِ. ۴

۳۷۰۴.الإمام عليّ عليه السلام :مَن راقَبَ أجَلَهُ ، قَصُرَ أمَلُهُ. ۵

۳۷۰۵.عنه عليه السلام :مَنِ استَقصَرَ بَقاءَهُ وأجَلَهُ ، قَصُرَ رَجاؤُهُ وأمَلُهُ. ۶

۳۷۰۶.عنه عليه السلام :لو رَأَى العَبدُ الأَجَلَ ومَصيرَهُ ، لَأَبغَضَ الأَمَلَ وغُرورَهُ. ۷

۳۷۰۷.عنه عليه السلام :لو رَأَى العَبدُ أجَلَهُ وسُرعَتَهُ إلَيهِ، لَأَبغَضَ الأَمَلَ وتَرَكَ طَلَبَ الدُّنيا. ۸

۳۷۰۸.عنه عليه السلام :لو عُرِفَ الأَجَلُ ، قَصُرَ الأَمَلُ. ۹

1.الأمالي للطوسي : ص ۵۲۶ ح ۱۱۶۲ ، مكارم الأخلاق : ج ۲ ص ۳۶۴ ح ۲۶۶۱ كلاهما عن أبي ذرّ ، بحار الأنوار : ج ۷۷ ص ۷۵ ح ۳ ؛ مسند الشهاب : ج ۱ ص ۳۴۶ ح ۵۹۳ ، الفردوس : ج ۳ ص ۳۰۴ ح ۴۹۱۳ كلاهما عن ابن عمر ، كنز العمّال : ج ۳ ص ۴۹۳ ح ۷۵۷۳ .

2.الدعوات : ص ۲۳۷ ح ۶۵۸ ، بحار الأنوار : ج ۸۲ ص ۱۷۲ ح ۶ ؛ مسند الشهاب : ج ۱ ص ۳۴۷ ح ۵۹۴ عن ابن مسعود.

3.في المصدر : «حربا» ، و ما أثبتناه هو الصحيح كما في كنز الفوائد وبحارالأنوار .

4.إرشاد القلوب : ص ۴۸، كنز الفوائد : ج ۱ ص ۳۵۱ عن السكوني عن الإمام الصادق عن آبائه عليهم السلام نحوه، بحار الأنوار : ج ۷۳ ص ۱۶۷ ح ۳۱؛ شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد : ج ۲۰ ص ۲۶۸ ح ۱۰۷ عن الإمام عليّ عليه السلام .

5.غرر الحكم : ج ۵ ص ۱۹۳ ح ۷۹۴۴ ، عيون الحكم والمواعظ : ص ۴۵۴ ح ۸۱۶۲ .

6.غرر الحكم : ج ۵ ص ۳۷۵ ح ۸۸۲۱ ، عيون الحكم والمواعظ : ص ۴۳۶ ح ۷۵۴۷ .

7.نهج البلاغة : الحكمة ۳۳۴ ، بحار الأنوار : ج ۷۳ ص ۱۶۷ ح ۲۹ .

8.الأمالي للمفيد : ص ۳۰۹ ح ۸ ، عيون أخبار الرضا عليه السلام : ج ۲ ص ۳۹ ح ۱۲۰ ، الأمالي للطوسي : ص ۷۹ ح ۱۱۵ كلّها عن داود بن سليمان عن الإمام الرضا عن آبائه عليهم السلام ، الزهد للحسين بن سعيد : ص ۱۵۲ ذيل ح ۲۲۱ عن إسماعيل بن أبي زياد عن الإمام الصادق عن أبيه عنه عليهم السلام ، مشكاة الأنوار : ص ۵۲۵ ح ۱۷۶۶ وليس فيهما «وترك» ، بحار الأنوار : ج ۷۳ ص ۱۶۴ ح ۲۲ .

9.الإرشاد : ج ۱ ص ۳۰۰ ، كشف اليقين : ص ۲۲۱ ح ۲۳۵ ، بحار الأنوار : ج ۷۷ ص ۴۲۰ ح ۴۰ .

الصفحه من 82