الأمن (تفصیلی) - الصفحه 15

۵۰۲۸.الإمام زين العابدين عليه السلامـ مِن دُعائِهِ بِالعافِيَةِ ـ :وَامنُن عَلَيَّ بِالصِّحَّةِ وَالأَمنِ . ۱

۵۰۲۹.عنه عليه السلامـ في دُعائِهِ ـ :اللّهُمَّ أعطِنِي السَّعَةَ فِي الرِّزقِ ، وَالأَمنَ فِي الوَطَنِ . ۲

۵۰۳۰.عنه عليه السلام :اللّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وآلِ مُحَمَّدٍ ، وأبدِلني ... مِن مَرارَةِ خَوفِ الظّالِمينَ حَلاوَةَ الأَمَنَةِ . ۳

۵۰۳۱.عنه عليه السلام :إلهي ومَولايَ وغايَةَ رَجائي ، أشرَقتَ مِن عَرشِكَ عَلى أرَضيكَ ومَلائِكَتِكَ وسُكّانِ سَماواتِكَ ، وقَدِ انقَطَعَتِ الأَصواتُ ، وسَكَنَتِ الحَرَكاتُ ، وَالأَحياءُ فِي المَضاجِعِ كَالأَمواتِ ، فَوَجَدتَ عِبادَكَ في شَتَّى الحالاتِ : فَمِنهُ خائِفٌ لَجَأَ إلَيكَ فَآمَنتَهُ . ۴

۵۰۳۲.الإمام الرضا عليه السلامـ في الدُّعاءِ ـ:يا مَن دَلَّني عَلى نَفسِهِ ، وذَلَّلَ قَلبي بِتَصديقِهِ ، أسأَ لُكَ الأَمنَ وَالإيمانَ فِي الدُّنيا وَالآخِرَةِ . ۵

۵۰۳۳.الإمام الهادي عليه السلامـ في قُنوتِهِ ـ :يا مَن دَعاهُ المُضطَرّونَ فَأَجابَهُم ، ولَجَأَ إلَيهِ الخائِفونَ فَآمَنَهُم ، وعَبَدَهُ الطّائِعونَ فَشَكَرَهُم ، وحَمِدَهُ الشّاكِرونَ فَأَثابَهُم . ۶

۰.الإمام المهدي عليه السلامـ فِي الدُّعاءِ ـ:ِ 5034 . يا آمِناً مِن كُلِّ شَيءٍ ، وكُلُّ شَيءٍ مِنكَ خائِفٌ حَذِرٌ ، أسأَلُكَ بِأَمنِكَ مِن كُلِّ شَيءٍ ، وخَوفِ كُلِّ شَيءٍ مِنكَ ، أن تُصَلِّيَ عَلى مُحَمَّدٍ وآلِ مُحَمَّدٍ ، وأن تُعطِيَني أمانا لِنَفسي وأهلي ووَلَدي وسائِرِ ما أنعَمتَ بِهِ عَلَيَّ ، حَتّى لا أخافَ أحَدا ، ولا أحذَرَ مِن شَيءٍ أبَدا ، إنَّكَ عَلى كُلِّ شَيءٍ قَديرٌ ، وحَسبُنَا اللّه ُ ونِعمَ الوَكيلُ . ۷

1.الصحيفة السجادية: ص ۹۷ الدعاء ۲۳.

2.مصباح المتهجّد: ص ۵۹۵ ح ۶۹۱، الإقبال : ج ۱ ص ۱۷۱ كلاهما عن أبي حمزة الثمالي، بحار الأنوار: ج۹۸ ص۹۱ ح۲.

3.الصحيفة السجادية: ص ۸۲ الدعاء ۲۰.

4.بحار الأنوار: ج ۹۴ ص ۱۳۰ ح ۱۹ نقلاً عن الكتاب العتيق الغروي .

5.الكافي: ج ۲ ص ۵۷۹ ح ۹ عن إبراهيم بن أبي البلاد عن عمّه .

6.مهج الدعوات: ص ۸۳، مصباح المتهجّد: ص ۵۱۶ ح ۵۹۸ من دون إسناد إلى أحدٍ من أهل البيت عليهم السلام نحوه، بحار الأنوار: ج۸۵ ص ۲۲۷ ح ۱.

7.مهج الدعوات: ص ۳۵۲ عن أبي عبد اللّه الحسين بن محمّد البزوفري، مكارم الأخلاق: ج ۲ ص ۱۳۶ ح ۲۳۴۶، المصباح للكفعمي: ص ۵۲۲، بحار الأنوار: ج ۸۹ ص ۳۲۴ ح ۳۰.

الصفحه من 47