۷۰۲۳.عنه صلى الله عليه و آله :مَن أحَبَّ أن يَحيا حَياةً تُشبِهُ حَياةَ الأَنبِياءِ ، ويَموتَ ميتَةً تُشبِهُ ميتَةَ الشُّهَداءِ ، ويَسكُنَ الجِنانَ الَّتي غَرَسَهَا الرَّحمنُ ، فَليَتَوَلَّ عَلِيّا وَليُوالِ وَلِيَّهُ وَليَقتَدِ بِالأَئِمَّةِ مِن بَعدِهِ ، فَإِنَّهُم عِترَتي خُلِقوا مِن طينَتي . اللّهُمَّ ارزُقهُم فَهمي وعِلمي ، ووَيلٌ لِلمُخالِفينَ لَهُم مِن اُمَّتي ، اللّهُمَّ لا تُنِلهُم شَفاعَتي . ۱
۷۰۲۴.عنه صلى الله عليه و آله :أهلُ بَيتي يُفَرِّقونَ بَينَ الحَقِّ وَالباطِلِ ، وهُمُ الأَئِمَّةُ الَّذينَ يُقتَدى بِهِم . ۲
۷۰۲۵.عنه صلى الله عليه و آله :الرَّوحُ وَالرّاحَةُ ، وَالرَّحمَةُ وَالنُّصرَةُ ، وَاليُسرُ وَاليَسارُ ، وَالرِّضا وَالرِّضوانُ ، وَالَمخرَجُ وَالفَلجُ ۳
، وَالقُربُ وَالَمحَبَّةُ مِنَ اللّهِ ومِن رَسولِهِ ، لِمَن أحَبَّ عَلِيّا وَائتَمَّ بِالأَوصِياءِ مِن بَعدِهِ . ۴
۷۰۲۶.عنه صلى الله عليه و آله :طوبى لِمَن أدرَكَ قائِمَ أهلِ بَيتي وهُوَ مُقتَدٍ بِهِ قَبلَ قِيامِهِ ، يَأتَمُّ بِهِ وبِأَئِمَّهِ الهُدى مِن قَبلِهِ ، ويَبرَأُ إلَى اللّهِ عز و جل مِن عَدُوِّهِم ، اُولئِكَ رُفَقائي وأكرَمُ اُمَّتي عَلَيَّ . ۵
۷۰۲۷.الأمالي للطوسي عن جابر بن عبد اللّه الأنصاريّ :صَلّى بِنا رَسولُ اللّهِ صلى الله عليه و آله يَوما صَلاةَ
1.الكافي : ج ۱ ص ۲۰۸ ح ۳ ، الإمامة والتبصرة : ص ۱۷۴ ح ۲۷ ، بصائر الدرجات : ص ۴۸ ح ۲ نحوه وكلّها عن سعد بن طريف عن الإمام الباقر عليه السلام ، بحار الأنوار : ج ۲۳ ص ۱۳۶ ح ۷۸ .
2.الخصال : ص ۴۶۴ ح ۴ ، الاحتجاج : ج ۱ ص ۱۹۷ ح ۸ كلاهما عن خزيمة بن ثابت ، اليقين : ص ۳۴۱ عن اُبي بن كعب ، بحار الأنوار : ج ۲۸ ص ۲۰۰ ح ۸ .
3.الفَلجْ : الفوز والظفر (لسان العرب : ج ۲ ص ۳۴۷ «فلج») .
4.تفسير العيّاشي : ج ۱ ص ۱۶۹ ح ۳۳ ، المحاسن : ج ۱ ص ۲۳۷ ح ۴۳۲ وفيه «وائتم به» بدل «وائتمّ بالأوصياء من بعده» وكلاهما عن أبي كلدة عن الإمام الباقر عليه السلام ، بحار الأنوار : ج ۲۳ ص ۲۲۷ ح ۴۷ ، وراجع : بشارة المصطفى : ص ۲۱ وبصائر الدرجات : ص ۵۳ ح ۱ .
5.كمال الدين : ص ۲۸۶ ح ۳ عن سدير عن الإمام الصادق عليه السلام ، و ح ۲ عن أبي حمزة عن الإمام الباقر عليه السلام عنه صلى الله عليه و آله ، الغيبة للطوسي : ص ۴۵۶ ح ۴۶۶ عن معاوية بن وهب عن الإمام الصادق عليه السلام عنه صلى الله عليه و آله وكلاهما نحوه ، بحار الأنوار : ج ۵۱ ص ۷۲ ح ۱۵ ، وراجع : الخرائج والجرائح : ج ۳ ص ۱۱۴۸ ح ۵۷ .